responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1324
ـ[أوراق]ــــــــ[21 - 03 - 2011, 04:13 م]ـ
نعمة أنت تستحقين الشكر.

ـ[أوراق]ــــــــ[01 - 04 - 2011, 10:18 م]ـ
اختلف رأي ابن مالك في (ما) من (بئسما) و (نعما)
مابين التسهيل والكافية

الإشكال , أن رأيه في نظم الكافية واضح , وكذلك في التسهيل وشرحه.
لكن رأيه في شرح الكافية الشافية فيه تناقض لم أستطع فكه!
فهو في الصفحة 1111 في الجزء الثاني يرى أن (ما) نكرة
ثم في الصفحة 1113 يرى نها معرفة!

http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=2983&highlight=%C7%E1%DF%C7%DD%ED%C9

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[05 - 04 - 2011, 06:53 ص]ـ
ثم في الصفحة 1113 يرى أنها معرفة!
لم يقلْ: إن ذلك رأيُه، وإنما كان في معرِض الحجاجِ والاستدلال لسيبويهِ-رحمه الله-.
والله أعلم.

ـ[أوراق]ــــــــ[06 - 04 - 2011, 07:13 م]ـ
علمك الله مالم تكن تعلم , ونفع بك.
هذه الحجج نفسها قد ذكرها معضدًا رأيه في شرح التسهيل!

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[07 - 04 - 2011, 02:30 ص]ـ
لعل ابن مالك-رحمه الله-يفرق بين (ما) التي بعدها اسمٌ أو فعل، وبين التي ليس بعدها شيء، وقد أشار الشاطبي في المقاصد إلى نحوٍ من ذلك، وقال: إن المسألة ليست على حدّ واحدٍ، فلعلك تراجعينه-بارك الله فيك-.
وهذا يمكن قبوله في الكافية الشافية والخلاصة. أما في التسهيل وشرحه، فلا، إذ قوله فيهما هو قولُ سيبويه من غير تفريق على أن بعضهم ينازع في تحرير مراد سيبويه.

ـ[أوراق]ــــــــ[17 - 12 - 2013, 07:03 ص]ـ
جاء في التذييل 4/ 55
وإذا قلت" زيد خلفك أبوه" فأبوه مرتفع بالظرف على الفاعلية، ويجوز أن يرتفع على الابتداء، والظرف قبله خبر، والجملة من المبتدأ والخبر خبر عن زيد، والوجه الأول أولى لأنه إخبار بمفرد، والثاني إخبار بجملة، هكذا تلقنا هذا الإعراب من شيوخنا.

السؤال: لماذا جعل التوجيه الأول إخبار بمفرد؟

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[17 - 12 - 2013, 07:40 ص]ـ
لأنه جعل متعلَّقَ الظرف مفردًا، وتقديره: (كائنٌ) أو (مستقرٌّ).

ـ[أوراق]ــــــــ[18 - 12 - 2013, 11:10 ص]ـ
فتح الله عليك فضله وأسبغ عليك نعمه

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1324
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست