responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1274
ما الصحيح من هذه المباركة (كل عام أنتم بخير) أم (كل عام وأنتم بخير
ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 07:34 ص]ـ
مالصحيحُ، كل عامِ أنتم بخيرٍ، أو كل عامِ وأنتم بخيرٍ؟ ولمَ؟

ـ[عائشة]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 07:50 ص]ـ
هذه رسالةٌ قيِّمةٌ للأستاذ الفاضل / أبي قصي فيصل بن علي المنصور -نفع الله به-:
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=2416

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 09:18 ص]ـ
حياكِ اللهُ ياعائشةُ، _ أيّتها الفصيحةُ البليغةُ لله دركِ من طالبةِ علمٍ! _، أنّي لا أُحْسِنُ فتحَ الملفاتِ! فهّلا نسختِ لي ما أملاهُ الشيخُ الفاضلُ، كما أنّي أردتُ مناجاتَكِ فلمْ أستطعْ إلى ذلكَ سبيلاً، فلدي الكثير من الأسئلةِ الخاصةِ النحويّةِ، والصرفيةِ، والبلاغيةِ، فأنتِ وعددٌ من الفضلاءِ قدْ وضعتكم في قائمةِ المرسلاتِ! وأنا جئتُ هنا كي أتعلمَ منكم فجزاكم اللهُ خيرَ الجزاءِ، كما أنّي أتحداكم جميعاً بأنْ تجدوا في كلامي لحناً، (ابتسامةٌ) وماذاكَ إلاَّ لتعلموا أنّي لا أخجلُ إنْ صحّحَ لي أحدٌ من الناس أياً كان، فكيف بكم أيّها الأساتذةُ الكرامُ. وعندي اقتراحٌ وهو: أن اكتبَ موضوعاً ما أتحدثُ فيه بأيّ شيءٍ ثم تصححون إن كانَ هناكَ خطأٌ ما، سواءٌ كانَ خطأً إملائياً، أو نحوياً، أو صرفياً.

(جزى اللهُ من قامَ على هذا الموقع خيرَ الجزاءِ).

ـ[الأديب النجدي]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 12:08 م]ـ
--------------------------------------------------------------------------------

حياكِ اللهُ ياعائشةُ، _ أيّتها الفصيحةُ البليغةُ لله دركِ من طالبةِ علمٍ! _، أنّي لا أُحْسِنُ فتحَ الملفاتِ

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 12:28 م]ـ
أيّها الأديبُ النجدي " لله دركَ من مبصرٍ " بالله لاتحسب هذه علي.

غفرالله ذنبك.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 01:07 م]ـ
حسنًا!
عدِّ عن هذه!
ألا تعلم أن الداعي بالبركة يقال له: برَّكتَ، فهو مبرِّكٌ، والمصدر التبريكُ. (ابتسامة مرحِّب)!

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 01:20 م]ـ
قدْ وضعتكم في قائمةِ المرسلاتِ!
وهل الألف أسقطت عمدا؟!! (ابتسامة)
....................
حياك الله أخي الكريم بين إخوانك ..

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 02:01 م]ـ
وهل الألف أسقطت عمدا؟!! (ابتسامة)
....................
حياك الله أخي الكريم بين إخوانك ..

بلْ سهواً، (ابتسامةٌ) ما شاء اللهُ عليك، ومع ذلك لازلتُ لا الحنُ ولا أخطيءُ أبداً الا ماكانَ سهواً، وأينَ ألفُ _ أبو _ في اسمكَ يا أستاذي؟ هل أكلَ الدهر عليها وشرِبَ، (ابتسامة منتقم)

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 02:09 م]ـ
حسنًا!
عدِّ عن هذه!
ألا تعلم أن الداعي بالبركة يقال له: برَّكتَ، فهو مبرِّكٌ، والمصدر التبريكُ. (ابتسامة مرحِّب)!

كيف يا أستاذي الجليلُ، لمْ أفهمْ مُرادكَ، بيّنْ لي أحسنَ اللهُ إليكَ؟

ـ[عائشة]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 02:24 م]ـ
_ أيّتها الفصيحةُ البليغةُ لله دركِ من طالبةِ علمٍ! _

أعيذُها نظراتٍ منكَ صادقةً ... أن تحسبَ الشَّحمَ في مَن شحمُهُ وَرَمُ!

أنّي لا أُحْسِنُ فتحَ الملفاتِ! فهّلا نسختِ لي ما أملاهُ الشيخُ الفاضلُ

اضغط على الرابط، وستظهر لك -إن شاء الله-:
http://uqu.edu.sa/files2/tiny_mce/plugins/filemanager/files/4310035/kul3am.pdf

وهذا رابط آخر:
http://www.archive.org/download/Binder1_756/Binder1.pdf

وكتب الأستاذ / منصور مهران -نفع الله به-:
كلُّ عام أنتم بخير
كل ُّعام وأنتم بخير
كلَّ عام أنتم بخير
كلَّ عام وأنتم بخير

تلك أربع صور حرَّرَ القولَ فيها الأخ الجليل أبو قصي، ورأى أن أبلغها هي الصورة الثانية (كل ُّعام وأنتم بخير) وأنها أجدرُ أن تكون لها الأثَرة دونهن.
قلت:
كتبتُ تعليقًا ذات مَرَّة يؤيد هذه الصورة ونشرته في مجلة الفيصل:
العدد 168 الصادر في جمادى الآخرة 1411، ديسمبر 1990.
ثم قلت:
وتخلل رسالة الشيخ أبي قصي مباحثُ لغوية بديعة قَلَّ أن تجدَهَا مجموعة في رسالةٍ ذاتِ ورقاتٍ عِدَّتُها سِتٌّ وثلاثون أو صفحاتها اثنتان وسبعون.
إنها عملٌ صالحٌ - أحسب - فأسأل الله له التوفيق والسداد.

وإذا كان لديك أي سؤال؛ فاطرحْه في الملتقى؛ ليستفيدَ الجميعُ -بإذن الله-.

بارك الله في جميع الأساتذة الذين استفدنا من علمهم، وأدبهم، وأخلاقهم.

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 02:36 م]ـ
سأحكي لكم قصتي مع هذا المنتدى، ريثما تأتي إجابةُ سؤالي، فلعلّ اللهَ يفتحُ عليكمْ فتجدونَ ثغرةً لتطلقوا عليّ سهامكمْ القاتلةُ، قاتلَ اللهُ من يبغضُكم ويبغضُ هذه اللغةَ العريقةَ.
المجدُ المالكي، صالحُ العمريّ، الأديبُ النجديّ، أبو إبراهيم، هولاءِ رجالٌ أُكِنُّ لهم كل تقديرٍ، ولازالَ إسماعيلُ يتحدثُ بطلاقةٍ دونَ أن يلحنَ في كلامهِ رُغْمَ جهلهِ! ولكنْ طالما أنّي بينَ أساتذتي فسأُبحرُ بقلمي ولنْ أخشَ أحداً!
بالأمسِ سجلتُ وعن طريقِ الصدفةِ، فرأيتُ العَجبَ العُجابَ في هذا المنتدى
ولي أوّلِ مرةٍ أرى وأشاهدُ كتباً _ لا أظنُّ أنّ مثلي يعرفها! _ كنتُ أَعلمُ أنّ العلم نحوٌ، وصرفٌ، وبلاغةٌ ولكنْ غابَ عني الكثيرُ من الشعراءِ وكتبهم وأدبهم، فجزاكم اللهُ خيراً، وأنَّ فرحتي بكم كفرحتِ _ هنا _ ينقصني الكثير من القراءة؟! يبدو أنّي إلى الآنَ لمْ ألحنْ، سأكتفي بهذا القدرِ من حديثِ، وإلى اللقاءِ في حلقةِ قادمةٍ بإذنْ الله.
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1274
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست