responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1120
ـ[أم محمد]ــــــــ[16 - 11 - 2011, 07:16 ص]ـ
وقال صلى الله عليه وسلم: (من فرج عن مؤمن مهموم، أو أعان مظلوماً غفر الله له ثلاثا وثلاثين مغفرة)
بحثت عنه للتأكد من صحته؛ فلم أجده إلا في "موسوعة الأحاديث والآثار الضعيفة والموضوعة" بلفظ:
((من فرج عن مؤمن لهفان غفر الله له ثلاثًا وسبعين مغفرة ...)).
وأُشيرَ -هناك- إلى أنه مخرجٌ في "الضعيفة" برقم (750).

وهذه محاولة مني للتوضيح بذِكر بعض الآيات التي فيها الدلالة على أن (الواحد والاثنين) يوافقان المعدود في التأنيث والتذكير، وهي:
{وإذْ يَعْدُكُم اللهُ إِحدى الطَّائفتين أنَّها لكم} الأنفال
{قل هل تربَّصون بنا إلا إحدى الحُسنَيَين} التوبة
{قال إني أريدُ أن أُنكِحكَ إحدى ابنتيَّ هاتين} القصص
{قالوا ربَّنا أمَتَّنا اثنتين وأحييتنا اثنتين} غافر
{فإن كنَّ نساءً فوق اثنتين فلهنَّ ثُلثا ما ترك} النساء
{اثنانِ ذوا عدلٍ منكم} المائدة
ولا أدري هل أصبتُ في الاستشهاد!
لكني أرجو -بذلك- أن تتضح الصورة، ويزول ما حصل من لَبس.

ـ[ابن مسعد]ــــــــ[17 - 11 - 2011, 07:43 م]ـ
جزاكم الله خيرا بمثلكم تحيا اللغة والدين
وقد سررت كثيرا عندما وجدت ناديكم المبارك
وعندي -على استحياء - نصيحة
يؤسفني جدا أن أرى بعضنا يتسرع بتخطئة بعض
رجاء التريث ومراجعة المادة العلمية قبل الرد المتسرع
فمثلا الموافقة والمخالفة بين العدد والمعدود لو كان المشارك ملما بها لما طالت المناقشات
أو من عنده المعلومة غير الكاملة يعترض في مثل (إنما يوافق العدد إذا كان على وزن فاعل)
والمثال الثاني تذكير وتأنيث كلمة مجلدات
وألف مشاركتي باعتذاري الشديد وأعبر عن سعادتي وفخري لوجودي بينكم
مع صادق احترامي للجميع
والسلام

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[19 - 11 - 2011, 07:57 م]ـ
جزاكم الله خيرا جميعا ..
...............
وأعتذر عن تأخري في الرد على التساؤل الذي طرحته الدكتورة خديجة فيما يتعلق بمسألة (مجلد ومجلدة)، وجزى الله الجلساء الكرام الذين أجابوا عن ذلك خيرا ..
...................
وقد ساءني حقا أسلوب الدكتورة خديجة ـ بارك الله فيها ـ في بعض منازعاتها:
ـ كقولها للأخت عائشة (وانظري إن بقي لديك لَبسٌ باب العدد في كتب النحو)!! وفيه شيء من الغمز ـ قصدته الدكتورة أم لم تقصده ـ.
ـ وأما قولها (كيف نقول مجلدة ونحن نصف كتابا؟) فالجواب أن قولنا: (الكتاب يقع في مجلدة) من باب الإخبار، وليس من باب الصفة التي تشترط فيها الموافقة بين الصفة والموصوف في التذكير والتأنيث، نعم، لعل هذا يقال إن قيل: الكتاب مجلدة.
ـ وأعجب من قولها (كلمة (مجلدة) أسمعها لأول مرة في هذا المنتدى)!! مع شهرتها في كتب التراجم (اللغوية وغيرها).
ـ وأعجب من ذلك استدلالها على ذلك بقولها: (لم يُكتبْ على واحد من الكتب المطبوعة: المجلّدة الأولى أو العاشرة .. وإنما المجلد كذا)!!
ـ ثم ماذا تعني الدكتورة بقولها: (ولعل الإخوة نظروا إلى جمعها جمع مؤنث سالم (مجلدات) حين قالوا إن مفردها مجلدة! فهي قد جمعت هذا الجمع لأنها صفة لغير العاقل: (جبال عالياتٌ))؟!
ولا يخفى ما في هذا الاعتذار من اتهام للجلساء ـ وأكرر: قصدته الدكتورة أم لم تقصد. مع كونه مردودا بقولي: (لأن المفرد هنا استعمل فيه التذكير والتأنيث).
.....................
لم أحب حقا أن أسطر هذا الكلام، ولست أحب الجدال والخصام، ولكن ساءني حقا هذا الأسلوب من الدكتورة الفاضلة، ونحن والحمد لله ما اجتمعنا هنا إلا لنستفيد ونفيد، فأرجو ـ رجاء أخويا ـ أن يكون تحاورنا تحاورا علميا مجردا من مثل هذه الأساليب ..
وجزاكم الله خيرا أجمعين أكتعين أبصعين ..

ـ[العمري]ــــــــ[07 - 12 - 2011, 08:19 م]ـ
قال صاحب الزاد: (وتسن العقيقة عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة، تذبح يوم سابعه فإن فات ففي أربعة عشر فإن فات ففي إحدى وعشرين ...).
هل قول الماتن ([إحدى] وعشرين) صحيح؟ أم أن الصواب أن يقول (واحد)؟
أكرر السؤال

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1120
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست