اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين الجزء : 1 صفحة : 1028
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[09 - 02 - 2012, 10:51 م]ـ
30 - (لو قلتُ ما في قومِها لم تِيثَمِ) [209]. والصواب: (لو قلتَ).
31 - (ربما تكرَه النفوسُ من الأمـ ... ـرِ له فُرجَة كحلِّ العِقالْ) [215]. والصواب: (له فَرجة) بفتح الفاء، وخبرُ أبي عَمْر بنِ العلاء في هذا معروف، و (العقالِ) بجرِّ اللامِ.
32 - (فحورٍ قد لهوتُ بهنّ عينٍ ... نواعمُ ...) [217]. والصواب: (نواعمَ) لأنه نعت لـ (حور) المجرورة.
33 - (مررتُ برجلٍ ضاربٍ زيدٍ ...) [226]. والصواب: (ضاربِ زيدٍ).
34 - (اقصُد الأميرَ يُنعمُ على الناس) [239]. والصواب: (اقصِد)، من باب ضربَ.
35 - (إلى الإصباح آثَرَ ذي أثيرِ) [247]. والصواب: (آثِرَ) بكسر الثاء.
36 - (لا تجزَعي أن مُنفِسًا ... فعند ذلكَ) [258]. والثابت: (إن مُنفِسًا ... فعند ذلكِ).
37 - (أما زيدٌ فأنا ضارب) [276]. والصواب: (أما زيدًا).
38 - (أما يومُ الجمعة فزيدٌ خارج)، (أما يومُ الجمعة فإن زيدًا منطلقٌ)، (أما يومُ الخميس فإن زيدًا صائمٌ) [276، 277]. والصواب: (يومَ).
39 - (والظرفُ الواقع بعد أمَّا فضلةٌ ...) [276]. والصواب (فضلةً)، حالٌ.
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[10 - 02 - 2012, 08:23 م]ـ
40 - (وإنَّ لم يكن ذلك صوابًا) [286]. والصواب: (وإنَّما ...).
41 - (لعمرُك إنني وطِلابَ حُبِّي ... لكالمتَبَرِّضِ الثَّمِدَ الظَّنونا
يُطيفُ به ويُعجِبه تَرَاه ... وضِيقَ مجمِّهِ قطَعَ العيونا) [289].
وفي هذين البيتين ثلاثة أخطاءٍ، الأول: (الثَّمِد). والصواب: (الثَّمَد). والثاني: (تَرَاه). والصواب: (ثَرَاه). والثالث: (وضِيقَ). والصواب: (وضِيقُ). وخطأ رابع، وهو أنَّ المحقِّق ذكرَ أنه لم يقف عليهما. وهما في أمالي القالي (3/ 62)، والأول منهما في اللسان (ثمد)، وغيرِه. وفي الأمالي مكانَ (حُبِّي) (حُبَّى)، اسم امرأة. ولا أستبعد أن يكون هو الصواب، ويكون الثاني مصحَّفًا عنه. وهو أشبه بأسلوبهم.
42 - (وهو صاحبُ قومٍ) [299]. والصواب: (صاحبَ قوم).
43 - (... ممَّا تُطيح الطوايِحُ) [304]. والصواب: (الطوائِحُ).
44 - (من الأرض مُومَاتٌ وبيداءُ سَمْلَقُ) [313]. والصواب: (مَوْمَاةٌ).
45 - (إذا هي لم يكرَمْ عليّ كريمُها) [314]. والصواب: (يَكْرُمْ).
46 - (لامرئ القيس بن حَجَر الكِنديِّ) [315]. والصواب: (حُجْر).
47 - (لعينيكِ من ماء الشؤون وكيفُ) [318]. والصواب: (لعينيكَ). والمحقِّق كثيرًا ما يخلط بين خطاب المذكر، والمؤنث.
48 - (يوفي ويرتقب النَّجادَ كأنه) [325 الحاشية]. والصواب: (النِّجاد) بكسر النون، جمع (نَجْدٍ).
49 - (ولَخَيرُ واصِلِ خُلَّةٍ صُرَّامُها) [329]. والصواب: (صَرَّامُها) بفتح الصاد.
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[10 - 02 - 2012, 09:34 م]ـ
50 - الحاشية الخامسة في صفحة 332 مُقحمة، ولا صلة لها بالمتن البتة.
51 - (وكن حافظًا لله والدين شاكرُ) [340]. أشار المحقق في الحاشية الأولى إلى أن في بعض النسخ (وكن شاكرًا لله والدينِ شاكرُ). وكان ينبغي له أن يختارها لأنَّها اختيار المصنِّف كما ترَى في ص 341.
52 - (وكذلك حُدَيَّا بمعنى مُتَّحِد) [342]. والصواب: (مُتَحَدٍّ).
53 - (عَجِبتُ من ضربِ زيدٍ الظريفِ عَمْرٍو) [343]. والصواب: (عَمْرٌو) بالرفع، لأنه أراد أن يفسِّر قولَه: (حُديَّا الناسِ كلِّهمُ جميعًا)، فذكَر أنَّ (حُدَيَّا) مصدرٌ مضافٌ إلى مفعولِه، وهو (النَّاس)، كأنَّه قالَ: (نحن نتحدَّى الناسَ كلَّهم جميعًا)، وإذن يجوز في تابعِ المضاف إليه، وهو (كلّهم) الجرّ حملاً على لفظ متبوعِه، وهو (الناس)، والنَّصب حملاً على محلّه. ومثَّل له بقولك: (عجِبت من ضرب زيدٍ الظريفِ عَمْرٌو)، إذ المعنى (عجبت من أن ضربَ زيدًا الظريفَ عَمرٌو)، فـ (عَمرٌو) فاعل، و (زيد) مجرور لفظًا، منصوب محَلاًّ، فيجوز لك في تابعه (الظريف) الجرُّ، والنصبُ.
54 - (تقديره: محافظين مُتَّخِذِين)، (ومُتَّخِذي الناس) [345]. والصواب: (مُتَحَدِّين)، و (مُتَحَدِّي).
55 - (وكان الأصل: عن بَنِيْنَا) [346]. والصواب: (بَنِيْنَنَا) بنونين.
56 - (بفَوْدَيه سبعونَ السِّنينِ الكوامِلِ) [350]. والوجه المعروف: (السِّنينَ)، وهو الذي يُنبغي أن يُضبطَ به.
57 - (لو يخافُ لها ... صِرْمًا ...) [353]. والصواب: (صُرْمًا)، أو (صَرْمًا).
58 - (سأحمي حِمَى الأخضريِّين إنه ... أبَى الناسُ إلا أن يقولوا ابنُ أخضَرا
وهل ليَ في الحُمْر الأعاجِمِ نِسبةٌ ... فآنَفُ ممَّا يزعُمُون وأُنكَرا) [354].
وفي هذين البيتين ثلاثة أخطاءٍ. وهي قوله: (سأحمى حِمى الأخضريِّين). ولا يستقيم به الوزن. والصواب: (حِماءَ). وقوله: (فآنفُ). والصواب: (فآنفَ) بالنصب. وقوله: (وأُنكَرا). والصواب: (وأُنكِرا).
59 - (أو مِن بني زُهرةَ الأخيارِ قد عَلِمُوا) [354]. والصواب: (عُلِمُوا).