responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأنوار النعمانية في الدعوة الربانية المؤلف : محمد علي محمد إمام    الجزء : 1  صفحة : 93
فِيهَا نَعِيمٌ مّقِيمٌ * خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً إِنّ اللهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ} [1].
o لا يشترط علي العابد أن يعرف المخلوق، بل يعرف الخالق 00 ويشترط علي الداعي أن يعرف الخالق والمخلوق.
o ولا يشترط علي العابد أن يعرف الدنيا، بل يعرف الآخرة فقط 00 ويشترط علي الداعي أن يعرف الدنيا والآخرة.
o سنة الداعي أفضل من فريضة العابد.
o العابد جهده في زهده، وذلك بالتقلل من الأشياء 00 أما الداعي فزهده في جهده وحركته (يعني فالحركة دليل الزهد)
o يموت العابد فتنتهي عبادته 00 ولكن عندما يموت الداعي تحيا وتنتشر دعوته، مثل غلام الأخدود 00 صاحب يسن 00 مؤمن آل فرعون 00 الصحابة - رضي الله عنهم -.
نهاية جهد العابد، بداية جهد الداعي .. ونهاية جهد الداعي، بداية جهد النبوة، ونهاية جهد النبي، بداية جهد أي رسول، ونهاية جهد أي رسول، بداية جهد أولي العزم من الرسل، ونهاية جهد أولي العزم من الرسل، بداية جهد سيدهم نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -.
******

[1] سورة التوبة – الآيات من 19 22.
اسم الکتاب : الأنوار النعمانية في الدعوة الربانية المؤلف : محمد علي محمد إمام    الجزء : 1  صفحة : 93
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست