responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الباعث على شرح الحوادث المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 101
ماذا رأيت في دماج؟!
بقلم: أبو سليمان القطري.
(إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله. أما بعد ... ) [1].
(فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهُدى هدى محمَّدٍ صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل
بدعة ضلالة) [2].
_ لقد سمعت منذ فترة بدعوة الشيخ مقبل بن هادي الوادعي _ حفظه الله في اليمن، لكن لم يكن عندي تصوّر كاملٌ عنها،

[1] هذا الاستفتاح هو مختصر خطبة الحاجة التي كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يبدأ بها خطبهُ وهي سنة هجرها كثير من الخطباء والدعاء. وثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه ذكرها هكذا مختصرة دون ذكر الآيات كما في (صحيح مسلم) (ح/868)، وانظر نص خطبة الحاجة المطولة وتخريجها رسالة (خطبة الحاجة) للعلامة الألباني.
[2] أخرجها مسلم (ح/867) من طريق جعفر بن محمد بن أبيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه.
اسم الکتاب : الباعث على شرح الحوادث المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 101
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست