التنصير عبر الخدمات التفاعلية لشبكة المعلومات العالمية - المجممي، محمد بن موسى

اسم الکتاب : التنصير عبر الخدمات التفاعلية لشبكة المعلومات العالمية المؤلف : المجممي، محمد بن موسى الجزء : 1 صفحة : 371

قراءاتٌ في الأناجيل التي ترفُضُها الكنيسة [1].
نقدُ العقائد النصرانيّة، كالقول بالتثليث [2]، وألوهيّة المسيح [3]، ودينونته للخلائق يوم القيامة [4]، وعقيدة الخطيئة الأولى [5]، وعقيدة الصّلب والفداء [6].
نقدُ الشّعائر النّصرانيّة، كالتّعميد [7]، والميرون [8]، ومسحة المرضى [9]، والاعتراف [10].
موضوعات تُظهر بالنّصوص والصّور؛ العلاقة القويّة بين بعض العقائد والشّعائر

[1] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/1110
[2] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/1048
[3] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1809
[4] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1806
[5] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1729
[6] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1731
[7] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1811
ويُعَدُّ سِرُّ المعموديّة السِّرَّ الأوّل بين الأسرار السّبعة المقدَّسة، وهو بمثابة الدّخول في النّصرانيّة، إذ لا تُمنحُ الأسرارُ الباقيةُ إلا لمن قَبِل به. ويتم في الكنيسة القبطية الأرثوذكسيّة بالتغطيس في الماء ثلاث دفعات. انظر: أسرار الكنيسة السّبعة، حبيب جرجس، ص26 - 27.
[8] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/1157
وسر الميرون هو السرُّ الثاني، ويلي سرَّ التّعميد، وله أسماءُ أخرى كوضع الأيادي، وسرَّ المسحة، وسرَّ الرّوح، ومسحة الخلاص، وسرَّ التثبيت، وغيرَ ذلك. ويتم بمسح الأعضاء بزيت الميرون، وهو مزيج سائل مركب من نحو ثلاثين صنفاً من الأطياب والعطور. انظر: المرجع السّابق، ص60، 73 - 74.
[9] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/1158
وسر مسحة المرضى هو سرُّ مقدّس، يمسح فيه الكاهنُ المريضَ بزيت للشفاء من الأمراض الرّوحيّة والجسديّة، ويُسمّى سرَّ الزّيت المقدّس. انظر: المرجع السّابق، ص177.
[10] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/horras_el3aqedah/message/68
والإعتراف -كما عرَّفه حبيب جرجس- هو: «إقرار الخاطئِ بخطاياه أمام كاهن الله إقراراً مصحوباً بالنّدامة والتأسف والعزمِ الثابتِ على تركِ الخطيَّةِ وعدم الرّجوعِ إليها، لينال الحلَّ منه بالسلطان المعطى له من الله القائل (من غَفرتم خطاياه تُغفر له، ومن أمسكتم خطاياه أُمسكت)». انظر: المرجع السّابق، ص150.

صيغة PDF

شهادة

الفهرست