responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلمانية - الليبرالية - الديمقراطية - الدولة المدنية في ميزان الإسلام المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 49
عيوبك وتلتزم المساجد وكتاب ربك وأن تتضرع إليه استجابة لقوله تعالى: (فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا) (الأنعام: 43).
ثانيًا: أن تدعو للناس إلى وجوب التحاكم بالكتاب والسنة، وتبين لهم فساد هذه المذاهب الضالة التي تريد أن تجعل مصر بل الأمة الإسلامية غير إسلامية أو بمعنى أصح يكون الدين داخل المسجد ويتعامل الناس أفرادًا وجماعات بحكم الجاهلية كل يتبع هواه كالحيوانات بل هم أضل، وكذلك علينا أن نتفاعل مع الناس في المصالح والشوارع، نتعامل معهم معاملة إسلامية طيبة بأخلاق حميمة بلا تحاسد ولا تباغض ولا تعالي ولا سب ولا نهب ولا رشوة ولا تكاسل زلا إهمال، وكذلك نتفاعل مع الأحداث المتلاحقة بوجهة نظر إسلامية بعد مراجعة العلماء الذين هم ورثة الأنبياء.

اسم الکتاب : العلمانية - الليبرالية - الديمقراطية - الدولة المدنية في ميزان الإسلام المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 49
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست