responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 880
الثورة السورية إلى أين
إلى النصر قريبا إن شاء الله
والدليل:
(1)) عزيمة الثوار: تفوق الخيال .. وتزداد احتراقا وانتشارا.
(2)) رقعة الاحتجاجات: تزداد لتشمل مئات النقاط .. واليوم تنتشر في أنحاء الشام .. وحلب الشهباء.
(4)) المواقف العربية والدولية: من طلب أوباما لبشار بالتنحي إلى سحب بعض السفراء العرب والعجم .. ومواقف تركيا التي تقوى .. والجامعة العربية التي جعلت اجتماعاتها مفتوحة.
(5)) مواقف مجلس الأمن ومجلس حقوق الإنسان .. وتراجع وضعف التأييد من الكثير من البلدان.
(6)) فقدان النظام لصوابه .. وخسارته يوما بيوم لمؤيديه وخدامه .. وإنهاك أمنه وشبيحته .. وضعف اقتصاده وتوقف الكثير من موارده.
(7)) إرادة الثوار التي تتعاظم في تقديم الغالي والرخيص لإنقاذ بلاده .. ونجاح إدارة تنسيقيات الثورة في إنشاء شبكة لتعاون الثوار ونقل الأخبار .. وصحافة شهود العيان.
(8)) بدء المعارضة في الخارج في تشكيل المجلس الوطني الانتقالي .. ودعوتهم لجميع أطياف المعارضة بالانضمام إليه.
(9)) دعم الشعوب العربية وبرلمان الأردن والكويت .. وقيام المظاهرات المؤيدة للشعب السوري في أنحاء الأرض العربية والأجنبية.
(10)) انتشار الاعتصامات المؤيدة للثورة السورية أمام السفارة السورية في الكثير من الدول.
(11)) تراجع الكثير من الدول في تأييدها للنظام.
نحن مع الله ولن نبالي .. ولن نقبل إلا النصر .. ولن يخذلنا الله .. وبشار النذل وشبيحته أغبى وأضعف مما تتصور .. هو على حافة الهاوية يمشي ويتمختر .. وسيسقط في المنحدر .. كما سقط زين العابدين ومبارك والقذافي .. وحينها ربما يعتبر.
------------
بارك الله بكم
نعم أخي الكريم
سوف تنتصر ثورتنا المباركة بإذن الله تعالى؛ لأننا على الحق وخرجنا نطالب بالحق وعدونا على باطل وخرجوا يحادون الله ورسوله فهم مخذولون بقين
قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ (20) كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (21)} [المجادلة: 20، 21]

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 880
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست