responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 755
إن مناصرة الأقليات لهذا النظام أو ذاك هو نوع من الانتهازية الآنية الحقيرة والساقطة، ولا يصب حتى في مصلحة الأقليات، ناهيك عن أنه يحرّض الأكثرية على الانتقام من الأقليات لاحقاً عندما تصل إلى الحكم. ولن يلوم أحد الأكثرية في أي بلد عربي فيما بعد لو اتهمت الأقليات بأنها وقفت من قبل مع هذا النظام أو ذاك ضد طموحات وتطلعات وتوجهات الغالبية العظمى من الشعب.
كلام مهم للغاية
نسأل الله أن يهدي فيصل القاسم للإسلام الحق بعدأن قال كلمة الحق
بارك الله فيك أخي في الله
----------
الشهاب الثاقب:
بارك الله بكم وسدد خطاكم
الأقلية عندما تعي هذا الكلام قطعا سوف تقف في صف الأكثرية
لأن حكم الأقلية مخالف للشرائع السماوية والأرضية
والخاسر الجميع ولاسيما الأقلية التي سوف تخسر كل شيء بعد سقوط أعمدتها التي كانت تستند إليها
-----------
الشبيح: " Bassam"
أرى أن ما كتب هنا هو حق يراد به باطل، فالموضوع ليس موضوع ثورات، بل رغبة صهيونية بإعادة ترتيب الجوار العربي بما يمكنها من السيطرة المباشرة، وفي سوريا لتحقيق هذا الهدف تحالفت الصهيونية مع الأخوان والوهابيين، أي باختصار شديد، تحول العديد من الشباب السوريين إلى جنود اسرائيليين يحاربون في سوريا الدولة لتدميرها ورفع أعلام إسرائيل كما وعد بعض من قيادات الأخوان في الكنيست وفي أماكن أخرى، وكما قد تم فعلاً في مناطق عدة من سوريا.
----------
الشهاب الثاقب
قلت:
هذا الكلام الذي تقوله أيها الشبيح الجديد اذهب وقله في قناة الدنيا
واكذب هناك حسب ما تأخذ من الفلوس وليس عندنا هنا
فكل ما تقوله ليس له أية حقيقة إلا في دماغ هذا النظام الطاغوتي الفرعوني الذي تنتسب إليه
ومتى كان هذا النظام الذي باع الجولان بثمن بخس ولم يطلق رصاصة واحدة على الجولان منذ أربعين سنة متى كان ضد اليهود؟؟؟؟
وهل القضية بالكلام والجعجعة؟؟؟

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 755
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست