responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 658
وسوف ننتصر عليهم وعلى كل من يناصرهم أويتبعهم .... بإذن الله تعالى
==============
أما الفرق التي انشقت عن الرافضة وأولها ((النصيرية)) التي سماها الفرنسيون إبان احتلالهم للشام ((العلويون))
فهؤلاء ليسوا مسلمين قندعوهم للدخول في الإسلام فإن دخلوا به فسوف نلزمهم بأحكامه ...
وإن رفضوا الدخول في الإسلام فنعاملهم معاملة ((المجوس)) بقانون أهل الذمة غير آكلي طعامهم ولا ناكحي نساءهم ...... وغير ذلك
مع محاكمة جميع الذين كانوا مع النظام منهم أو من غيرهم كل حسب الجريمة التي اقترفها بحقنا وفق محاكم مدنية تحكم بما أنزل الله وليس بما أنزل الشيطان ....
-----------
الرامي:
وفيك بارك الله اخي الشهاب الثاقب.
اشكرك لتخصيص وقت لقراءة مشاركتي فبارك الله لك في الوقت والجهد.
للاسف يا اخي انه وبالرغ من كل المحطات لاتي فُضحت فيها ايران ومن والاها الا ان الكثيرين لا يتعظون.
الا ترى اننا لا نتعظ بغيرنا!؟ فهاهو الله عز وجل يعلمنا ويعطينا فرصة ان نتعظ بانفسنا!!
طعنت ايران العراق في القلب ولكننا بقينا على التماس الاعذار .. وطعنت افغانستان قبلها ولكننا التمسنا الاعذار وقلنا لنوحد الصفوف ونغلق باب الفتن!
وثبت بالدليل القاطع انها تسعى الى تشييع الجموع وتخترق دولا كاملة وبقينا على دروشتنا.
لم نتعلم ابدا الدرس فهاهو الله عز وجل يبتلينا بايران وعملائها في بيوتنا وفي عقر دارنا.
فهل سنتعظ بانفسنا هذه المرة ونعلم ابنائنا "الحقيقة" أم اننا سنكون طيبون جدا وندير الخد الايسر لمن صفعنا على الخد الايمن!؟
شكرا لك ولاضافتك الطيبة اخي الكريم.
----------
جزاك الله خيرا أخي الرامي وبارك بك
وهناك كتب كثيرة كتبت عن جرائم الشيعة الرافضة بحق أهل السنة قديما وحديثا
ومنها كتاب مختصر جدا لكنه قيم جدا بعنوان:
" من مخازي الرافضة عبر التاريخ "
وهذا رابطه:

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 658
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست