responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 656
هم اهل الخبث والمكر فلابد ان نتعلم كيف نواجههم ونوقف مدهم الخبيث. ما يحدث الان فرصة لاغلاق الباب بالمتفاح وان نرمي المفتاح في البحر:)
عموما ان ايقافهم لن يكون الا من بلاد الشام. ولا اقصد سوريا فقط ببلاد الشام بل كل بلاد الشام دون استثناء بما فيها اصغر طفل سني في طرابلس لبنان!
وسياتي يوم باذن الله ونقول فيه للاثنى عشرية على وجه الخصوص اما ان تُسلموا واما ان تدفعوا الجزية!
ــــــــــــ
بارك الله بكم جميعا
أخي الرامي بارك الله بك كلامك في محله
أخي الكريم:
لقد اكتشفت زيف هذا المذهب منذ قيام الثورة الرافضية الخمينية في إيران
وكان بيني وبين المتشيعين سجالات كثيرة ...
وقد ألفت عدة كتب لبيان زيف مذهب الرافضة والرد عليهم
وكذلك في الرد على حزب اللات اللبناني وقد جرى نفاش طويل بيني وبين بعض طلابي وبعض المشايخ حول حزب اللات حيث كان الناس مخدوعين بأكاذيبه ....
وجاءت قاصمة الظهر احتلال أفغانستان ثم العراق فظهرت عداوة الرافضة وحقدهم على أهل السنة
وقد كتبت كتابات كثيرة لفضحهم وبيان جرائمهم بحق أهل السنة
وقد فتح لهم الأسود الأبواب على مصراعيها في الشام فأدخلوا مئات الآلاف من الكتب الرافضية ووزعت مجانا للشام
وصارت الدعوة لمذهب الإثني عشرية في طول الشام وعرضها
وبنيت الحسينيات وعقدت المؤتمرات وصارت الدعوة للرفض في كل مكان
وصار علماء الشام يقولون: الخلاف بيننا وبين الرافضة خلاف في الفروع وليس في الأصول
وكأنهم لم يقرؤوا كتابا للرافضة قديما أو حديثا ....
ومنعت جميع الكتب التي تتحدث على النصيرية وعن الشيعة الرافضة ومن وجد عنده كتاب يرد عليهم فالويل له .....
وقد كنت أحذر قومي منهم أشد التحذير ...
وفي عام 2006 م كانوا ينوون في الشام عمل مجلس إفتاء لكل محافظة يكون أحد أعضائه شيعي رافضي
وكان الذين يروجون لهذه الفكرة العلماء المنافقون وعلى رأسهم الحسون هذا

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 656
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست