responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2449
طبعا مثل هؤلاء القضاء لا يعرفون الله، ليس عندهم دين، عملاء للطاغوت، يحكمون بقوانين الكفر، رشاوى، بيع ذمم، تدبيس تهم جاهزة
وسوف يكون هذا الشاب رئيس عصابة إرهابية كبيرة تريد تغيير مناخ كوكب الأرض
وقد اعترف بكل جرائمه أمام القاضي ((العادل النزيه)))!!!!!
وهو الآن نادم جدا لأن تغيير مناخ كوكب الأرض يضر بعض الأبقاء في المكسيك
وهي مسكينة لا ذنب لها
والذي غرر به الشيخ محمود دالاتي عندما قال في أحد خطبه إن مناخ الأرض ملوث
ـــــــــــ
أخبار ثورة الخميس5/ 5 - 2011 من سورية الحبيبة
من شؤم طغاة الحكم المستبدين ـ ومنهم طاغية الشام منهم ـ أنهم لا يرحلون عن حكم البلاد .. إلا بعد أن يفسدوا ويخربوا ويهدموا جميع ما بنوه خلال حكمهم ..
لاعتقادهم أن البلاد بلادهم، وما أنجزوه، وأنجزه الناس في عهدهم هو ملك لهم ..
وبالتالي ليس من حق الشعوب أن تتنعم بشيء من بعدهم ..
لذا ترى أحدهم لو خير بين أمرين:
التنحي عن الحكم أو تدمير البلد بكاملها على من فيها ..
لاختار الثانية؛ تدمير البلد!
----------
طبعاً لأنه ليس عندهم دين ولا خلق ولا قيم وحرمات فتبًّا لهم ولمن كان على شاكلتهم ..
قال تعالى: {فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ} [الحج:45]
ـــــــــــ
فلاش || حمص || ذكرنا هذا الصباح (الأربعاء) انه شوهد حوالي 30 دبابة في منطقة يعفور متجهة نحو دمشق. والآن مراسلنا من حمص قد شاهد منذ قليل حوالي 25 دبابة على طريق دمشق متجهة نحو حمص
-------------------
ماذا لو توجهت هذه الدبابات وهذه الحشود من الجيش والامن والشبيحة الى الجولان ........ ياللعار
ـــــــــــ
شام: حوران: نوى: عاجل: وصول حوالي 40 دبابة وتعزيزات عسكرية لمحيط مدينة نوى وتخوف من تكرار مجازر مدينة درعا في حال اقتحام قوات الأمن الغادر للمدينة ...

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2449
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست