responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2441
ثم لترمى في مزابل التاريخ
وإلى لعنة الله وملائكته والناس أجمعين
قال تعالى: {وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ (38) وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ (39) فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (40) وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ (41) وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ (42)} [القصص:38 - 42]
ـــــــــــ
Ugarit News | أوغاريت الإخبارية
أوغاريت || عاجل::
الجيش يحاصر مدينة الرستن الآن مع قوات الأمن ولم يدخلها بعد
-----------
تعليق
نعم هذه المدينة الصغيرة التي ملأها وزير الدفاع السابق العماد مصطفى طلاس ملأها بالأصنام لسيده ومعبوده الأسد، وملأها بالمقاهي الليلية والفحش والفساد ..
هذه المدينة كانت من أوائل المدن التي خرجت على هذا النظام الإجرامي لتطالب بالحرية وتفزع لدرعا
لقد عرف الناس هنا وهناك أنه لن ينقذهم مما هم فيه إلا العودة الصادقة إلى الله تعالى
ومن ثم فقد خرجوا من المساجد الطاهرة يطالبون بحقوقهم التي استلبتها الأسود منهم
يا أهل الرستن الأعزاء
يا من حطمتم الصنم الأكبر صنم هبل العصر الطاغية الصنم
اثبتوا ولا تخافوا فإنكم على الحق
فلن ترهبنا هذه الدبابات التي لم تطلق طلقة واحدة على اليهود
ولكنها تطلقها على الشعب الأعزل
الذي يقول: حرية حرية - سلمية سلمية
الشعب يريد إسقاط النظام
يريد الجلاد الأسد تحرير سوريا من الشعب الذي قال له ((لا))
والله إن نصر الله قريب
والله إن نصر الله قريب
والله إن نصر الله قريب

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2441
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست