responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2439
والشهادة في سبيل الله أعلى وسام شرف يناله المؤمن في حياته
قال تعالى: {فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء:74]
ـــــــــــ
أخبار جبلة الأدهمية
فلاش || عن تنسيقية دوما::عاجل::
إعادة انتشار الأمن والجيش في دوما بأعداد كبيرة عند ملعب دوما في منطقة السنديانة وحديقة الجلاء -ساحة البلدية -البحرة وفي ببساتين الزيتون ويحملون كلاشينكوف ورشاشات ثقيلة
-------------
تعليق
نعم إنهم يريدون تحريرها من أهل دوما المحتلين الغاصبين، وسوف يردونها لأصحابها الشرعيين جماعة حسن نصر اللات وجماعة قم المجوس والشبيحة لعلهم يحمونهم من الأعاصير التي جاءتهم فجأة ..
والله أيها النذل الجبان لو ملأت البلد شبيحة ومرتزقة وجماعة هزيمة اللات وجماعة قن لن يغنوا عنك من الله شيئا
وسوف تسقط رغما عن أنفك
وسوف تداس بالأقدام كما ديس على صورتك أيها الأبله الأحمق الذي لا يعتبر بأحد
قال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ} [الحشر:2]
ـــــــــــ
فرصتنا يا شباب الأولى والأخيرة عندما تأتي لجنة تقصي الحقائق فيها فرصتنا اطلعوا وتظاهروا (سلمة سلمية) (حرية حرية)
لأن النظام لن يطلق رصاصة واحدة خوفا من لجنة تقصي الحقائق
--------------
تعليق:
هذا النظام الفرعوني الطاغوتي لا يتورع عن ارتكاب أية جريمة في سبيل الحفاظ على الكرسي وحماية مصالح أعداء الإسلام

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2439
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست