responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2311
صرصور يفتري على العرور
وصل الغباء البعثي إلى درجة الإشفاق على هؤلاء الممسوخين ..
تناول موقع عكس السير رساله من بعثي شبيح يزعم أنه من أتباع الشيخ العرعور يزعم أن الشيخ يحرضهم أي أتباع العرعور على الإغتصاب وقتل الأطفال ...
لم ينسى الصرصور الطلب من الموقع إخفاء إسمه يعني خوفا من بطش شبشب العرعور على ما يبدوا
والرساله المسخره
لا تبدأ مثلا ببسم الله ولا حتى بإسلوب رجل زار المسجد مره في حياته
تبدأ الرساله كالتالي
اسمعوا جيداً ما سأقوله لكم، يجب أن تتسارع الأمور بأكثر مما هي عليه فلو بقيت على هذه الوتيرة سوف يصل الناس إلى حد الملل وقد ننكشف أمامهم فتنقلب الأمور علينا، يجب أن ترفعوا من وتيرة القتل والاغتصاب وركزوا على قتل الأطفال وتشويه جثثهم ثم ارموهم في مكان يسهل فيه إيجادهم لنقلهم إلى المستشفيات من أجل كسب المزيد من التحريض ضد النظام. يجب أن تقتلوا بطريقة وحشية، ولا تفرقوا بين رجل وامرأة وحاولوا قدر الإمكان التهجم على البيوت في الليل وبلباس الجيش السوري وأكثروا من هذا الأمر في حماه حالياً لأنها هي الأكثر "تأججاً" من أجل كسب التأييد في بقية المحافظات، فيجب أن ننتقل من مرحلة التظاهر كل جمعة إلى مرحلة التظاهر اليومي ثم إلى مرحلة العصيان ...... الخ الخ
لا يحتاج المرء لتحليل الرساله ولا حتى للتفكير مليا ليعرف مصدر الفرع الذي دبج هذه المسخره المضحكه المبكيه ولكن يحتاج الإنسان لصبر أيوب على أمثال هؤلاء اللقطاء
لقطاء البعث
وسفلة الشبيحه
وأغبياء الأمن وحمير الفرقة الرابعه
والله المُستعان
-------------
أيها الأحبة الكرام
والله لا يقول هذا الكلام طالب في المرحلة الإعدادية، فكيف بطالب علم؟؟؟
وكيف إذا كان الشيخ الفاضل عدنان عرعور حفظه الله من كيدهم ورجسهم؟؟؟!!!
انظروا إلى هذا البهتان بقول صاحب الرسالة المزعومة:
اقتباس:

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2311
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست