responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 1555
السابعة عشرة - أما قولك أيتها الشبيحة: "الهجوم على رموزالمقاومة الإسلامية سببه التضليل .... سببه شيوخ الفتنة، سببه من يريد أن يجعل عدوي ابن بلدي وليس اسرائيل وامريكا ... سببه التحريض الطائفي الممنهج ... وقى الله الأمة شر الفتنة"
فيقال لك:
لا يوجد مقاومة إسلامية أصلاً، وإنما متاجرة بالدين ...
وأي تضيل أيتها الجاهلة؟؟؟
هل عند هذه المقاومة المزعومة دين آخر ترجع إليه غير دين الإسلام؟؟؟
كما يدعي أسيادك وأسياد حسن هزيمة اللات بتحريف القرآن وأن عندهم مصحف فاطمة يحتوي على دين آخر غير دين الإسلام؟؟؟
نحن لا يوجد عندنا شيوخ فتنة أصلاً
وإنما شيوخ الفتنة هم الذين باعوا دينهم للأسد وغيره بثمن بخس أمثال الحسون والبوطي والحبش ... فهؤلاء شيوخ سلاطين، ونفاق ومداهنة وليسوا شيوخا لنا
فمن خالف القرآن والسنة وخرج عنهما لنصرة طاغوت أو الدفاع عنه أو تبريره أقواله أو أفعاله فقد خرج من دائرة أهل السنة والجماعة ....
ونحن سبيقى أعداؤنا هم أعداؤنا على مدار التاريخ اليهود والنصارى والمشركين والوثنيين والرافضة المجوس ومن والالهم من وخرج منهم إلى يوم الدين
نحن لا نستقي معلوماتنا من أحد غير الكتاب والسنة
والذي حوَّل البلد للطائفية وحكمها بالطائفية وكرس الطائفية وحمى الطائفية هو هذا النظام الطائفي الخبيث النجس
والذي سمح لرافضة قم ببناء أكثر من 500 حسينية لنشر المذهب الرافضي في بلاد الشام والذي يقوم على الكذب والغدر والبتهان والتقية وإباحة الفروج واستحلال دم وعرض ومال أهل السنة والجماعة الذين يسمونهم - زورا وبهتانا- ((النواصب)) هو هذا النظام الطاسفي الفاجر الغادر
------------
الثامنة عشرة -أما قول الشبيحة التي تثني على الشبيح " ان شاء الله ما توصلش انه يكون اولاد البلد الواحد أعداء"
فيقال لك وله:
نحن بخير إذا زالت هذه العصابة المجرمة من سماء سورية، فهي سبب كل شر وعداء وبلاء وسوء حل ببلدنا سورية ...
-----------

اسم الکتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 1555
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست