responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 89
من الأراضي الإسلامية وأدخلوها الشيوعية بقهر المسلمين، والأتراك يقاتلون المسلمين فهي فتنة وقى الله شرها وأسأل الله العظيم أن يقينا وإياكم شر كل ذي فتنة والله المستعان.
وأما تغيير المنكر باليد فيشترط ألا يؤدي المنكر إلى ما هو أنكر منه، وألا يثير فتنة بالخروج على الحاكم.
السؤال37: من تعلم في هذا الزمن من العلماء الذي يروجون هذه الدعاية ويلمزون أهل السنة بها من علماء السوء؟
الجواب: الذي أذكره في هذا الزمن: إمام الضلالة الخميني فإنه سخّر إذاعته لسب الوهابية والتحذير من الوهابية، ثم بعد ذلك أيضًا الرافضة سواء أكانوا في اليمن أم في غير اليمن، وأذكر الآن مثالاً من صعدة يظن العامة أنه يمطر به الغيث، قال: قد أخرج خالد يعني الأمير خالد رحمه الله تعالى عند أن كان أميرًا نحو كذا وكذا الذين يريدون أن يخربوا المذهب، ولكن بحمد الله يقول: قد زحفت عدن وقربت عدن سيأتي الفرج من قبل عدن.
يلتمس المسكين الفرج من الشيوعية، نعم لو جاءتك يا مسكين لسحبت بلحيتك واستحلت ما حرم الله، فالشيعة لهم مواقف سيئة ضد المسلمين من زمن قديم، وقد أخبر شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه الذهبي

اسم الکتاب : مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 89
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست