responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هل يعتبر الفراعنة بمصرع من سبقهم المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 151
الحقيقة التاسعة - هذه القوانين الدولية لا تطبق إلا على الضعفاء والمساكين 132
الحقيقة العاشرة - هؤلاء الكفار والفجار، يدافعون على المجرمين والشواذ وأصحاب الفجور باسم الحرية، وباسم الإنسانية حتى لو أفسدوا المجتمع ودمروه ... 133
الحقيقة الحادية عشرة - نحن لا نعترف بالقوانين الدولية المخالفة للإسلام 133
الحقيقة الثانية عشرة- لقد شرع الله تعالى لنا عقوبة القصاص 141
الحقيقة الثالثة عشرة - إن ما فعله الإخوة المجاهدون في ليبيا من قتل للطاغية القذافي هو شرع الله تعالى 143
الحقيقة الرابعة عشرة -يجوز قتل أسير الحرب إذا اقتضت المصلحة ذلك 144
الحقيقة الخامسة عشرة - لا يجوز للمجلس الانتقالي، التعويل على كلام منظمة حقوق الإنسان 145
الحقيقة السادسة عشرة - قد يكون سبب إثارة هذا الموضوع لأن حلف الناتو لم يقتلوا القذافي هم أو يأسروه حتى يمنوا على أهل ليبيا أنهم لولا الناتو لما انتصروا 145
الحقيقة السابعة عشرة - كل من يدافع عن الطاغية الصنم القذافي فهو مثله تماما 146
الحقيقة الثامنة عشرة - إذا أراد هؤلاء الكفار أخذ المجاهدين بالقوة لهذه المحكمة الباطلة، فيجب على أهل ليبيا جميعا الدفاع عن المجاهدين الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل تحرير ليبيا من مسليمة العصر الطاغية القذافي ..... 146
الحقيقة التاسعة عشرة - لا يجوز الترحم ولا الاستغفار للقذافي ولا دفنه في مقابر المسلمين هو وذريته وأتباعه .. الذين قتلوا معه 146
الحقيقة العشرون - هذه الأحكام الشرعية ليست خاصة بالهالك القذافي، بل تشمل جميع الطغاة والفراعنة والمرتدين ..... 147

اسم الکتاب : هل يعتبر الفراعنة بمصرع من سبقهم المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 151
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست