responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأنس بذكر الله المؤلف : محمد حسين يعقوب    الجزء : 1  صفحة : 273
والآن أسوق إليك بعض الأدعية الصحيحة التي وردت عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهي أدعية مطلقة غير مقيدة بوقت أو حال أو مكان، وقد اخترت لك بعضها فكن ذا همة عالية وابحث
واستزد تفد، واسمع وانتبه حتى تعيها، فعَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَسْتَحِب الْجَوَامِعَ مِنْ الدُّعَاءِ وَيدَعُ مَا سِوَى ذَلِكَ" (صحيح، سنن أبي داود: 1482).

(1) اللهُم اغْفِرْ لي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي، فَإِنَّ هَؤُلاءِ يَجْمَعْنَ لَكَ دِينَكَ ودُنْيَاكَ (صحيح مسلم: 2697).

(2) اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَاَجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الشَّرِّ كُلهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللهُم إِني أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّ مَا عَاذَ بهِ عَبْدُكَ وَنَبِيكَ، اللهم إِني أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْعَمَلِ،
وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ النَّارِ وَمَا قَرَبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلِ وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءِ قَضَيْتَهُ لي خَيْرَا (صحيح، سنن ابن ماجه: 3846).

(3) مَا مِنْ دَعْوَةِ يَدْعُو بِهَا الْعَبْدُ أَفْضَلَ مِنْ: اللهم إِني أَسْأَلُكَ الْمُعَافَاةَ في الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ (صحيح، سنن ابن ماجه: 3851).

(4) رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةَ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (صحيح البخاري: 6026).

اسم الکتاب : الأنس بذكر الله المؤلف : محمد حسين يعقوب    الجزء : 1  صفحة : 273
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست