responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأنس بذكر الله المؤلف : محمد حسين يعقوب    الجزء : 1  صفحة : 128
(2) أصْبَحْنَا على فِطْرَةَ الإسْلامِ، وكَلِمَةِ الإخْلاصِ، وَدِيْنِ نبينا مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم -، وَمِلَّةِ أبِينَا إِبْرَاهِيمَ - عليه السلام - حَنِيفًا مُسْلِمًا، ومَا أَناَ مِنَ المُشْرِكِينَ" (صحيح، مسند الإِمام أحمد: 3/ 406).

(3) لا إلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (عشر مرات)، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ قالَ إِذَا أصْبَحَ: لا إلهَ إِلا اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ،
لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَدِيرٌ؛ كانَ لَهُ عِدْلُ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إسْمَاعِيلَ - عليه السلام -، وكُتِبَ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَحُطَّ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجاتٍ، وكانَ في حِرْزِ مِنَ الشَّيْطانِ حتى يُمْسِيَ، وَإنْ قَالَهَا إِما أمْسَى؛ كانَ له مِثْلُ ذلكَ حتَّى يُصْبحَ".
(صحيح، سنن أبي داود: 5077)
بعد كل هذه الوعود بالله عليك ..
أليس من يتركها قد خسر خيرا كثيرا؟!
ثم أتريد أن يرضى عنك ربك، ويعطيك حتى يرضيك؟

(4) قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِم يَقُولُ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي ثَلاثَ مَرَّاتٍ: رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِالإسْلامِ دِينَا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًا؛ إِلا كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أَنْ يُرْضِيَهُ يَوْمَ الْقِيَاَمَةِ".
(صحيح، مسند الإِمام أحمد: 4/ 337)

اسم الکتاب : الأنس بذكر الله المؤلف : محمد حسين يعقوب    الجزء : 1  صفحة : 128
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست