responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض والسماء المؤلف : الشريف، محمد بن موسى    الجزء : 1  صفحة : 153
إلهي:
كيف تردنا الذنوب عن سؤالك ونحن الفقراء إلى نوالك؟
ها نحن قد أنخنا ببابك، فتعطف علينا مع أحبابك.
إلهي:
أنت لنا كما تحب فاجعلنا لك كما تحب.
إلهي:
كل فرح بغيرك زائل، وكل شغل بسواك باطل، والسرور بك هو السرور، والسرور بغيرك هو الغرور.
اللهم:
إنك قبلت الوفاء من السحرة حين ذكروك مرة وسجدوا لك سجدة، وإنا لم نزل مقرين بربوبيتك، معترفين بوحدانيتك، ما سجدنا قط إلا بين يديك، ولا رفعنا حوائجنا إلا إليك ... ) [1].
وقال رحمه الله تعالى:
(إلهي:
إن كنا لا نقدر على التوبة فأنت تقدر على المغفرة.

[1] المصدر السابق: 287 ـ 288.
اسم الکتاب : تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض والسماء المؤلف : الشريف، محمد بن موسى    الجزء : 1  صفحة : 153
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست