responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 901
وَالْمَحْرُوم} [المعارج: 24، 25] وجعلتم أنتم في أموالكم حقا معلوما للمغنية عند النعمة، وللنائحة عند المصيبة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 286].
* وعن مجاهد رحمه الله قال: في قول الله تعالى: ... {وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ} [الإسراء: 64] قال: المزمار، {وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ} [الإسراء: 64] قال: كل راكب ركب من معصية الله فهو في خيل إبليس، وكل رِجْل سعت في معصية الله فهي في رجل إبليس. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 289].
* وقال سويد بن غفلة رحمه الله: الملائكة لا تدخل بيتا فيه دف. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 290].
* وقال الحسن رحمه الله: ليس الدف من سنة المسلمين في شيء. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 29].
* وكان عاصم بن هبيرة رحمه الله: لا يرى دفا إلا كسره فلما كبر أخذ دفا فجعل يطأ عليه برجليه فلم ينكسر فقال: لم يغلبني شيطان لهم غير هذا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 290].
* وقال إبراهيم رحمه الله: كانوا - يعني: أصحاب ابن مسعود -: يأخذون بأفواه السكك يخرقون الدفوف التي مع الجواري، كانوا يقفون في رؤوس الدروب لإزالة هذا المنكر. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 290].

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 901
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست