responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 90
لنا أبو بكر بن أبي الدنيا: وأنا أحبكم فقولوا، قال لنا أبو بكر النجاد: وأنا أحبكم فقولوا، قال لنا الشريف: قال لنا الحرقي: وأنا أنا أحبكم فقولوا، وقال ابن خشيش: وقال لنا ابن شاذان: وأنا أحبكم فقولوا: وقال لنا الشريف وابن خشيش: ونحن نحبكم فقولوا، وقال لنا الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد: وأنا أحبكم فقولوا: وقال لنا شيخنا أبو الفضل جعفر: وأنا أحبكم فقولوا، وقال لنا شيخنا نصر الدين أبو نصر محمد بن عربشاه: وأنا أحبكم فقولوا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 501، 502].
* وروي عن حبيب بن أبي ثابت أنه قال: قال لي سعيد بن جُبير رحمه الله: لأن أَنشرَ علمي أحبُّ إليَّ من أن أذهب به إلى قبري. [السير (تهذيبه) 2/ 506].
* وعن الزهري رحمه الله قال: العلم يقبض قبضًا سريعًا، فنشر العلم ثبات الدين والدنيا، وفي ذهاب العلم ذهاب ذلك كله. [الحلية (تهذيبه) 2/ 26].
* وقال أيضًا رحمه الله: إياك وغلول الكتب، قلت: وما غلولها؟ قال: حبسها عن أهلها. [الحلية (تهذيبه) 2/ 25].
* وعن منصور رحمه الله قال: نبئت أن بعض من يلقى في النار، يتأذى أهل النار بريحه. فيقال له: ويلك ما كنت تعمل؟ أما يكفينا ما نحن فيه من النتن، حتى ابتلينا بك وبنتن ريحك، فيقول: كنت عالمًا فلم أنتفع بعلمي. [الحلية (تهذيبه) 1/ 450].
* وقال سُفيان الثوري رحمه الله: ما بلغني عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حديثٌ قَطُّ إلا عملتُ به ولو مَرَّة. [السير (تهذيبه) 2/ 696].
* وقال أيضًا رحمه الله: يَهتف العلم بالعمل فإن أجابه وإلاّ ارتحل. [عيون الأخبار 2/ 523].
* وقال أيضًا رحمه الله: كان الرجل إذا أراد أن يكتب الحديث تأدب وتعبد قبل ذلك بعشرين سنة. [الحلية (تهذيبه) 2/ 362].
* وعن عبد الله بن المبارك. قال: سئل سفيان الثوري رحمه الله: طلب العلم أحب إليك يا أبا عبد الله أو العمل؟ فقال: إنما يراد العلم للعمل، لا تدع

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست