responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 890
زياد: سبحان الله! استشرتك فأشرت عليّ به ثم أسمعك تنهاه! قال: أيها الأمير استشرتني فاجتهدت لك رأيي ونصحتك، واستشارني فاجتهدت له رأيي ونصحته. [عيون الأخبار 1/ 71].
* وكان يقال: من أُعطي أربعًا لم يُمنَع أربعًا: من أُعطي الشكر لم يُمنع المزيد، ومن أُعطي التوبة لم يمنع القبول، ومن أعطي المشُورة لمن يمنع الصواب، ومن أعطي الاستخارة لم يمُنع الخِيرة. [عيون الأخبار 1/ 72].
* وقال أعرابي: ما غُبِنْتُ قط حتى يُغبَن قومي. قيل: وكيف ذلك؟ قال: لا أفعل شيئًا حتى أشاورهم. [عيون الأخبار 1/ 73].
* وقيل لرجل من بني عَبْس: ما أكثر صوابَكم! فقال: نحن ألف رجل وفينا حازم واحد ونحن نطيعه، فكأنا ألفُ حازم. ويقال: ليس بين الملك وبين أن يملِك رعيته أو تملكه إلا حزم أو توان. [عيون الأخبار 1/ 74].

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 890
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست