responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 578
* ودعا الحسن رحمه الله رجلا إلى طعامه فقال: قد أكلت، ولست أقدر أن أعود، قال: سبحان الله! أوَ يأكل المؤمن حتى لا يستطيع أن يعود؟. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 483].
* وقال الحسن رحمه الله: يا ابن آدم كل في ثلث بطنك، واشرب في ثلثه، ودع ثلث بطنك يتنفس ويتفكر. [جامع العلوم والحكم / 553].
* وقال الحسن رحمه الله: كانت بلية أبيكم آدم - عليه السلام - أكلة، وهي بليتكم إلى يوم القيامة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 95].
* وقال بعضهم: [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 92].
أإنك مهما تُعطِ بطنَك سؤلَه ... وفرجَك إلا منتهى اللّوم أجْمَعا
* وعن سلمة بن سعيد رحمه الله، قال: إن كان الرجل ليعير بالبطنة كما يعير بالذنب يعمله. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 94].
* وقال أبو سليمان رحمه الله: إذا أردت حاجة من حوائج الدنيا والآخرة، فلا تأكل حتى تقضيها، فإن الأكل يغير العقل. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 94].
* وقال يوسف بن أسباط رحمه الله: الجوع يرق القلب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 95].
* وعن السري بن ينعم رحمه الله، قال: كان يقال: ما تجوع عبد إلا أبدل الله مكان جوعه حكمة وورعا، وكان يقال: الجوع شعار الأنبياء والصالحين. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 95].
* وقال الأعمش رحمه الله لرجل: ترى هذا البطن؟ إن أهنته أكرمك، وإن أكرمته أهانك. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 95].
* وقال مالك بن دينار رحمه الله: الشبع يقسي القلب ويفتر البدن. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 96].
* وقال أيضًا رحمه الله: من ملك بطنه، ملك الأعمال الصالحة كلها. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 96].

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 578
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست