responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 538
* وقال حذيفة المرعشي رحمه الله: إن عبدًا يعمل على خوف لعبد سوء، وإن عبدًا يعمل على رجاء لعبد سوء، كلاهما عندي سواء. [الحلية (تهذيبه) 3/ 64].
* وعن مسلم بن يسار رحمه الله قال: من رجا شيئًا طلبه، ومن خاف شيئًا هرب منه، ما أدري ما حسبت رجاء أمرئ عرض له بلاء لم يصبر عليه لما يرجو، ولا أدري ما حسبت خوف امرئ عرضت له شهوة فلم يدعها لما يخاف. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 98].
* وعن ابن عون قال: ما رأيت أحدا كان أعظم رجاء لهذه الأمة من محمد بن سيرين رحمه الله، ولا أشد خوفًا على نفسه منه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 100].
* وعن أبي حازم رحمه الله قال: من أعظم خصلة ترجى للمؤمن أن يكون أشد خوفا على نفسه وأرجاه لكل مسلم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 97].

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 538
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست