responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 403
* وقال رجل لمعاوية بن قرة رحمه الله: إني لأحبك فقال: لم لا تحبني ولست لك بجار ولا قرابة؟ [1] [الحلية (تهذيبه) [1]/ 398].
* وقال الشافعي رحمه الله: ما أحد إلا وله محب ومبغض، فإن كان لا بد من ذلك، فليكن المرء مع أهل طاعة الله - عزَّ وجلَّ. [الحلية (تهذيبه) 3/ 126].

[1] قصده بذلك: أنك لم تر عيوبي حيث لم تكن جارًا لي ولا قريبًا لي. فالجار في الغالب يعرف جاره ويداخله ويعرف من حاله ما لا يعرفه غيره, وكذلك القريب.
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 403
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست