responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 316
* وصُولحت امرأة عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه - على ثمنها، ثلث الثمن: بثلاثمائة وثمانين ألفا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 496].
* وعن عامر رحمه الله قال: ما من مال أعظم أجرا من مالٍ تركه الرجل لولده يغنيهم عن الناس. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 496].
* ومات الشعبي رحمه الله وترك عشرة آلاف. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 496].

(و) ذم الفقر:
* عن عبد الله بن أبي أوفى - رضي الله عنه -: قال: الفقر الموت الأكبر. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 496].
* وقال ابن عباس - رضي الله عنه -: جهد البلاء: أن تحتاجوا إلى مافي أيدي الناس فيمنعوكم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 503].
* وعن ابن عمر - رضي الله عنه -: قال: جهد البلاء: كثرة العيال وقلة الشيء. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 503].
* وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: قال: دعيت إلى عرس، فأتيتهم في ثيابي هذه، فردني البواب، فرجعت وأبدلت ثيابي ثم جئت فدخلت، قال: فأرسل كمه، فقال: كل، كل! فقيل له: سبحان الله الكم يأكل! غفر الله لك، فقال: إنما دُعيَتْ ثيابي هذه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 508].
* وعن الحسن رحمه الله: قال: قال لقمان - عليه السلام - لابنه: يا بني ذقت المرار كلَّه، فلم أذق شيئا أمرَّ من الفقر. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 500].
* وقال حسان - رضي الله عنه -:
رُبَّ حِلم أزرى به عدم المال ... وجهلٌ غطى عليه النعيم

[موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 501].

* وقال الشاعر: [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 501].
يجيء الناسُ كلَّ غنيِّ قوم ... ويُبْخَل بالسلام على الفقير
ويُوسَع للغنيِّ إذا رأوه ... ويُحيا بالتحية كالأمير

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 316
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست