responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 206
* وقيل لرجل بطرسوس: ما هنا أحد تستأنس إليه؟ قال: نعم، قيل: فمن؟ فمد يده إلى المصحف ووضعه في حجره، وقال: هذا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 6/ 509].
* وقال فضيل بن عياض رحمه الله: من لم يستأنس بالقرآن؛ فلا آنس الله وحشته. [موسوعة ابن أبي الدنيا 6/ 510].
* وعن الدمشقي رحمه الله، قال: ربما كان المطر وقُرَّاء القرآن من الليل فلا يدرون أي الصوتين أرفع: المطر أو قراءة القرآن. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 310].
* وعن الشعبي رحمه الله قال: من قرأ القرآن لم يخرف. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 571].
* وعن عبد الملك بن عمير رحمه الله قال: أبقى الناسِ عقولاً: قَرَأةُ القرآن. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 571].
* وعن حماد، أن سعيد بن جبير رحمه الله: قرأ القرآن في ركعة في الكعبة، وقرأ في الركعة الثانية بقل هو الله أحد. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 316].
* وعن الصلت بن حكيم، قال: قرأ لنا قارئ بمكة: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ} [ق: 19]، ونحن على باب الفضيل بن عياض رحمه الله فجعلنا نسمع نشيجه من العلو. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 534].
* وعن أبي همام قال: قلت لعيسى بن وردان رحمه الله: ما غاية شهوتك من الدنيا؟ فبكى ثم قال: أشتهي أن ينفرج لي عن صدري، فأنظر إلى قلبي ماذا صنع القرآن فيه. وكان عيسى إذا قرأ شهقَ حتى أقول: الآن تخرج نفسُه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 2/ 584].
* وقال محمد بن كعب رحمه الله: لأن أقرأ في ليلتي حتى أصبح {إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا} [الزلزلة: 1] و {الْقَارِعَةُ} [القارعة: 1] لا أزيد عليهما، وأفكر فيهما وأتردّد أحبُّ إلي من أن أهذّ القرآن هذًّاً. أو قال: أنثره نثرًا. [صفة الصفوة 2/ 474].
* وعن عبد الرحمن بن عجلان قال: بت عند الربيع بن خيثم رحمه الله

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست