responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 173
* وقال أيضًا رحمه الله: ما أذَّن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأنا في المسجد. [السير (تهذيبه) 1/ 482].
* وقال أيضًا رحمه الله: من حافظ على الصلوات الخمس في جماعة فقد ملأ البر والبحر عبادة. [الحلية (تهذيبه) 1/ 343].
* وعن ابن حرملة، عن سعيد بن المسيِّب رحمه الله أنَّه اشتكى عينه فقالوا: لو خرجت إلى العقيق فنظرتَ إلى الخُضرة، لوجدت لذلك خِفَّةً، قال: فكيف أصنع بشهود العتمة والصبح. [السير (تهذيبه) 1/ 488].
* وعن عمرو بن دينار رحمه الله، قال: كان يقال: الصلاة رأس العبادة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 249].
* وعن ثابتًا البناني رحمه الله قال: الصلاة خدمة الله في الأرض، ولو علم الله شيئًا أفضل من الصلاة ما قال: {فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ} [آل عمران: 39]. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 329].

(جـ) قيام الليل:
* عن أسلم، أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - كان يصلي من الليل ما شاء الله حتى إذا كان من آخر الليل أيقظ أهله فيقول: الصلاة الصلاة ويتلو هذه الآية: {وَامُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ} الآية [طه: 132]. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 344].
* وقال عمر - رضي الله عنه -: الساعة التي تنامون فيها أحب إلي من الساعة التي تقومون فيها. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 295].
* عن الحارث بن معاوية، أنه سأل عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - عن الوتر في أول الليل أو وسطه أو آخره، فقال: كل ذاك قد عمل به رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 320].
* وقال عمر - رضي الله عنه -: الشتاء غنيمة العابدين. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 332].
* وعن ابن عمر - رضي الله عنه - قال: كان الرجل في حياة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا رأى رؤيا قصّها على النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: وكنت غلامًا عزبًا، فكنت أنام في المسجد على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. فرأيت في النوم كأن ملكين أخذاني، فذهبا بي إلى

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 173
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست