responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رقائق القرآن المؤلف : السكران، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 155
كأنك تراه
أخبرنا الله سبحانه أنه «يفصل الآيات» لنا في كتابه المقروء والمشهود لتحقيق غاية في نفوسنا نحن، كما قال الله سبحانه: ... {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ} [1].
أليس عجيباً أن تكون هذه التفاصيل المهيبة في آيات الله الشرعية والكونية هي من أجلنا نحن؟ بل من أجل أن ترفرف قلوبنا باليقين؟!
وأظهر الله لخليله إبراهيم - صلى الله عليه وآله وسلم - من الآيات البديعة في ملكوت الكون حتى يكمل يقين الخليل،

[1] سورة الرعد، الآية: 2.
اسم الکتاب : رقائق القرآن المؤلف : السكران، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 155
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست