responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صفحات مشرقة من حياة السلف - سفيان الثوري المؤلف : الزهراني، محمد بن مطر    الجزء : 1  صفحة : 92
أَنْصَحَ لَكُمْ إِنْ كَانَ الله يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}. 1
وقال شعيب عليه السلام: {وَمَا يَكُونَ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلا أَنْ يَشَاءَ الله رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيءٍ عِلْمًا}. 2
وقال أهل الجنة: {الحَمْدُ الله الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَ‌هْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا الله}. 3
وقال أهل النار: {غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ}. 4
وقال أخوهم إبليس لعنه الله: {رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي}. 5
يا شعيب: لا ينفعك ما كتبت حتى ترى الصلاة خلف كل بر وفاجر، والجهاد ماض إلى يوم القيامة، والصبر تحت لواء السلطان جار أم عدل.

1سورة هود - الآية (34).
2سورة الأعراف - الآية (89).
3سورة الأعراف - الآية (43).
4سورة المؤمنون - الآية (106).
5سورة الحجر - الآية (39).
اسم الکتاب : صفحات مشرقة من حياة السلف - سفيان الثوري المؤلف : الزهراني، محمد بن مطر    الجزء : 1  صفحة : 92
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست