responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : طوق النجاة المؤلف : مجدي الهلالي    الجزء : 1  صفحة : 9
مقدمة الطبعة الأولى
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا .. من يهده اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا، وَأشْهَدْ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ .. صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد
فإنه لا يختلف اثنان على أن الهدف الذي يعيش من أجله كل منا هو رضا الله عز وجل، والنجاة من النار، والفوز بالجنة.
ولذلك كان لزاماً على كل عبدٍ مؤمن، طالب دخول الجنة، والنجاة من النار، والقرب من مولاه، أن يطلب ذلك بالأسباب الموصلة إلى رحمة الله وعفوه ومغفرته ...
ولكن .. هل يعرف كل منا هذه الأسباب؟؟ أو بعبارة أخرى .. هل يعرف الطريق المؤدي إلى النجاة يوم القيامة؟؟
الكثير منا لا يعرف هذا الطريق بأكمله .. والذي يعرفه سار فيه يضع خطوات ثم توقف ولم يستطع التقدم ..

اسم الکتاب : طوق النجاة المؤلف : مجدي الهلالي    الجزء : 1  صفحة : 9
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست