responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عدة المريد الصادق المؤلف : زروق، شهاب الدين    الجزء : 1  صفحة : 309
من كل محتضر)) [1] رواه الترمذي [2]، ورواه أبو هريرة [3] وأصله في الصحيح، وحديث: ((بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء)) [4]، ثلاثا صباحا، وثلاثا مساء، رواه أبو داود عن عثمان، وقال الترمذي: حسن صحيح، وحديث: ((أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ثلاثا، يتبعها بثلاث آيات من آخر سورة الحشر)) [5] رواه النسائي [6] عن معقل بن يسار قال: من قرأها صباحا لم يزل عليه من الله حافظا حتى يمسي، ومساء كذلك حتى يصبح، وإن مات مات شهيدا، قال النووي [7]: وإسناده صحيح وحديث: ((سبحان الله العظيم وبحمده ثلاثا، أمان من

[1] في خ وت 1: حمة.
[2] الترمذي 4/ 396 من حديث ابن عباس: كان رسول الله (ص) يعوذ الحسن والحسين، يقول: وأعوذ بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة))، ويقول: ((هكذا كان إبراهيم يعوذ إسماعيل عليهما السلام))، فال الترمذي: حسن صحيح، وهو في البخاري بزيادة: ((ومن كل عين لامة))، البخاري مع فتح الباري 7/ 221، والحديث في سنن أبي داود 4/ 12 رقم 3893 من حديث عمرو بن شعيب.
[3] الحديث من رواية أبي هريرة في ابن ماجه 2/ 1162 في الرقيا من لدغ العقرب والحية، إسناده صحيح ورجاله ثقات، وهو في مسلم 4/ 2081 رقم 2709.
[4] وتمامه: ((وهو السيع العليم، ثلاث مرات لم تصب فجأة بلاء حتى يصبح، ومن قالها حين يصبح ثلاث مرات لم تصبه فجأة بلاء حتى يمسي))، رواه أبو داود من حديث عثمان بن عفان (ض)، حديث رقم 5088، قال: فأصاب أبان بن عثمان الفالج، فجعل الرجل الذي سمع منه الحديث ينظر إليه، فقال له: ما لك تنظر إلي؟ فوالله ما كذبت على عثمان، ولا كذب عثمان على النبي (ص)، ولكن اليوم الذي أصابني فيه ما أصابني غضبت فنسيت أن أقولها، مخرج في صحيح أبي داود رقم 4244.
[5] الترمذي 5/ 182 حديث رقم 2922 من حديث معقل بن يسار، وقال في آخره: ((وكل الله به سبعين ملكا يصلون عليه حتى يمسي، وإن مات في ذلك اليوم مات شهيدا))، قال الترمذي: حديث غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وهو في ضعيف سنن الترمذي رقم 560.
[6] في الأذكار للنووي ص 126، وعزاه للترمذي وابن السني، فلعل كلمة النسائي تحريف، وقال النووي: في إسناده ضعف، فالحديث ضعيف.
[7] عبارة النووي في الموضع السابق: روينا بإسناد فيه ضعف.
اسم الکتاب : عدة المريد الصادق المؤلف : زروق، شهاب الدين    الجزء : 1  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست