ثم إلى الرملة ماشيًا، ثم إلى طرسوس، ولي عشرون سنة".
سأضرب في طول البلاد وعرضها ... لأطلب علمًا أو أموت غريبًا
فإن تلفت نفسي فلله دَرُّها ... وإن سلمت كان الرجوع قريبًا
ولم ينتشر العلم في بلاد المغرب والأندلس إلا برجال رحلوا إلى الشرق، ولاقوا في رحلاتهّم عناءً ونصبًا، مثل أسد بن الفرات، وأبي الوليد الباجى، وأبي بكر بن العربي.
***