responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فصول في الدعوة والإصلاح المؤلف : الطنطاوي، علي    الجزء : 1  صفحة : 197
هذا ولا نسجل هذه القصة اهتماماً بالمكشوف، وإنما نسجلها على أنها ظاهرة جديدة وحركة طيبة في لبنان [1].
* * *

[1] من منهجي أنني أدع مقالات علي الطنطاوي التي كتبها في مناسبات مضت وظروف انقضت فلا أضمّها إلى أي من كتبه الجديدة، لكنني آثرت نشر هذه المقالة هنا لما وجدته من تشابه الظروف وإن تباعد الزمان؛ فإن تكن هذه الجريدة قد ماتت واندثر خبرها فلم يعد يذكرها أحد، فإن الرّحِم الذي أخرجها ما زال يُنجب، وإن لها أخوات ما زلنَ يولدن. فلتكن هذه الصرخة التي أطلقها الشيخ قبل سبعين عاماً تحذيراً من «مكشوف» ذلك الوقت تحذيراً من «مكشوف» كل وقت، ولولا أنني أنزّه هذا الكتاب عن أن يكون بوق دعاية لهذه الجرائد والمجلات لذكرتها بأسمائها، لكني أُعرض عن ذلك ليجهلها من جهلها ويهجرها من عرفها (مجاهد).
اسم الکتاب : فصول في الدعوة والإصلاح المؤلف : الطنطاوي، علي    الجزء : 1  صفحة : 197
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست