responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كيف أتوب المؤلف : محمد حسين يعقوب    الجزء : 1  صفحة : 19
عليك؟! أنسيت أم جهلت أم تجاهلت أن جمال المرأة الحقيقي في حجابها وحيائها وسترها؟! (فتاة تائبة).
- كما أصبحت بعد الالتزام أشعر بسعادة تغمر قلبي فأقول: بأنه يستحيل أن يكون هناك إنسان أقل مني التزاما أن يكون أسعد مني .. ولو كانت الدنيا كلها بين عينيه .. ولو كان من أغنى الناس .. فأكثر ما ساعدني على الثبات ـ بعد توفيق الله ـ هو إلقائي للدروس في المصلى، بالإضافة الى قراءتي عن الجنة بأن فيها ما لا عين رأت .. ولا أذن سمعت .. ولا خطر على قلب بشر .. من اللباس والزينة .. والأسواق والزيارات بين الناس .. وهذه من أحب الأشياء الي قلبي .. فكنت كلما أردت أن أشتري شيئا من الملابس التي تزيد عن حاجتي أقول: ألبسها في الآخرة أفضل.
(فتاة انتقلت من عالم الأزياء الى كتب العلم والعقيدة).
- وقد خرجت من حياة الفسق والمجون .. الى حياة شعرت فيها بالأمن والأمان والاطمئنان والاستقرار. (رجل تاب بعد موت صاحبه).
- وانتهيت الى يقين جازم حاسم .. أنه لا صلاح لهذه الأرض .. ولا راحة لهذه البشرية .. ولاطمأنينة لهذا الانسان .. ولا رفعة، ولا بركة، ولا طهارة .. إلا بالرجوع الى الله ..
واليوم أتساءل .. كيف كنت سأقابل ربي لو لم يهدني؟!!!! (طالبة تائبة).
- بدأ عقلي يفكر وقلبي ينبض وكل جوارحي تناديني: اقتل الشيطان والهوى .. وبدأت حياتي تتغير .. وهيئتي تتبدل .. وبدأت أسير على طريق الخير .. وأسأل الله أن يحسن ختامي وختامكم أجمعين ..
(شاب تاب بعد سماعه لقراءة الشيخ علي جابر ودعائه).

اسم الکتاب : كيف أتوب المؤلف : محمد حسين يعقوب    الجزء : 1  صفحة : 19
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست