responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما رواه الأساطين في عدم المجيء إلى السلاطين المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 11
"رزقت التبحر في سبعة علوم: التفسير، الحديث، الفقه، النحو، المعاني، البيان، البديع" [1].
وقال: لما حججتُ شربت من ماء زمزم لأمور، منها أن أصل في الفقه إلى رتبة سراج الدين البلقيني، وفي الحديث إلى رتبة الحافظ ابن حجر.

(3) مؤلفاته:
له مؤلفات كثيرة، وجدت في كل عصرٍ الإِقبال من الناس عليها، لما حوته من فوائد جليلة.
ولقد ألف السيوطي لنفسه رسالة [2]، استقصى فيها ما صنف، وهي تُعد فهرسة مؤلفاته، التي وصلت في هذا الفهرست إلى 538 مؤلفاً،
وتصنيفها كالتالي:
73 مؤلفاً في التفسير.
205 مؤلفاً في الحديث.
32 مؤلفاً في مصطلح الحديث.
20 مؤلفاً في الفقه.
21 مؤلفاً في الأخلاق وأصول الفقه والدين.
20 مؤلفاً في اللغة والنحو والتصريف.
66 مؤلفاً في المعاني والبيان والبديع.
وهذه بعض المؤلفات التي ألفها في شتى مناحي العلم.
من مؤلفاته في القرآن وعلومه:
1 - الدر المنثور في التفسير بالمأثور.

[1] حسن المحاضرة (1/ 215).
[2] نشرها الشيخ عبد العزيز السيروان في مقدمة معجم طبقات الحفاظ.
اسم الکتاب : ما رواه الأساطين في عدم المجيء إلى السلاطين المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 11
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست