responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة القصائد الزهديات المؤلف : السلمان، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 572
مَنْ كَانَ لَمْ يُؤْتَ عِلْمًا فِي بَقَاءِ غَدٍ ... مَاذَا تَفَكُرُهُ في رِزْقِ بَعْد غَدِ
انْتَهَى
آخر:
فامْهَدْ لنَفْسِك والأقلامُ جَارَيةٌ ... والتَّوْبُ مُقْتَبَلٌ فالله قد وَعَدا
انْتَهَى
آخر:

يُفْنِي البَخِيْل بِجَمْعِ المَالِ مُدَّتَهُ ... وِلِلْحَوادِثِ وَالوُرَّاثِ مَا يَدَعُ
كَدُوْدَةِ القَزِّ مَا تَبْنِِيْهِ يَهْدِمُهَا ... وَغَيْرُهَا بِالذي تَبْنِيْهِ يَنْتَفِعُ
انْتَهَى
آخر:

وذِيْ حِرْصٍ تَرَاهُ يَلِمُّ وَفْرًا ... لِوَارِثِهِ وَيَدْفَعُ عَن حِمَاُه
كَكَلْبِ الصَّيْدِ يُمْسِكُ وهْوَ طَاوٍ ... فَرِيسَتَهُ لِيَأكُلَهَا سِوَاهُ
انْتَهَى
آخر:
يا لَهْفَ قلبي على مالٍ أفَرِّقُهُ ... على المقِلِّيْنَ مِن أهل المُرُوءات
إنَّ اعْتِذَارِي إلى مَن جَاء يَطْلُبني ... ما لَيسَ عندي لَمِنْ إحْدِى المُصِيْبَاتِ ...
آخر:

قُلْ لِيْ بِرَبِّكَ مَاذَا يَنْفَعُ المَالُ ... إِنْ لم يُزَيِّنْهُ إِحْسَانٌ وَإفْضَالُ
المالُ كَالمَاءِ إنْ تُحْبَسْ سَوَاقِيه ... يَأْسَنْ وإنْ يَجْرِ يَعْذُبْ مِنْهُ سِلْسَالُ
تَحْيَا على الْمَاءِ أغْرْاسُ الرِّيَاضِ كَمَا ... تَحْيَا على المَالِ أَرْوَاحٌ وَآمالُ
إنَّ الثَّرَاءَ إِذَا حِيلَتْ مَوَارِدُهُ ... دُوْنَ الفَقِيْرِ فَخَيرٌ منهُ إقْلاَلُ

اسم الکتاب : مجموعة القصائد الزهديات المؤلف : السلمان، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 572
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست