responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة القصائد الزهديات المؤلف : السلمان، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 486
سَلِ الدهرَ هَلْ أَعْفَى مِن الموتِ شَائِبًا ... غَدَاةَ أَدارَ الكَاسَ أمْ رَدَّ أَمْردًا
انْتَهَى
آخر:

قِفْ بالمَقَابِرِ واذْكُرْ إنْ وَقَفْتَ بِهَا ... للهِ دَرُّكَ مَاذَا تَسْتُرُ الحُفَرُ
فَفيْهِمُ لَكَ يَا مَغْرُوْرُ مَوْعِظَةٌ ... وَفِيْهِمُ لَكَ يَا مَغْرُوْرُ مُعْتَبَرُ
كَانُوْا مُلُوْكًا تُوَارِيْهِمْ قُصُوْرُهُمُ ... دَهْرَاً فَوَارَتْهُمُ مِن بَعْدِهَا الحُفَرُ
انْتَهَى
آخر:

يَمْشُونَ نَحْوَ بُيُوتِ اللهِ إذ سَمِعُوا ... أللهُ أكْبَرُ في شَوْقٍ وفي جَذَلِ
أرْوَاحُهُم خَشَعَتْ لله في أَدَبِ ... قُلُوبُهُم مِن جَلاَلِ اللهِ في وَجَلِ
نَجْوَاهُمُ رَبَّنَا جئْنَاكَ طَائِعَةً ... نُفُوسُنَا وعَصَيَنَا خادعَ الأمَلِ
إذا سَجَى اللَّيْلُ قَامُوُهُ وأعْيُنُهُمْ ... مِن خَشْيَةِ اللهِ مِثْلَ الجَائِدِ الهَطِل
هُمُ الرِجَال فلا يُلْهِيْهِمُ لَعِبٌ ... عَن الصلاةِ ولا أُكْذُوبَةُ الكَسَلِ
انْتَهَى
آخر:

لا في النهار ولا في الليل لِي فرحٌ ... فَما أبالي أطَالَ الليلُ أم قَصُرَا

اسم الکتاب : مجموعة القصائد الزهديات المؤلف : السلمان، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 486
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست