responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين المؤلف : سليمان الأشقر، عمر    الجزء : 1  صفحة : 266
ومن هؤلاء المجيزين للنيابة في الحج من منع النيابة في الصوم، منهم الشافعي، والثوري، وقال بذلك: ابن عمر، وعائشة، وأبو حنيفة [1].
وأجاز أحمد النيابة في صوم النذر خاصة، وهو قول ابن عباس وإسحاق، وأبي عبيد [2]، والليث بن سعد [3] [4].

[1] المجموع للنووي (6/ 431).
[2] هو القاسم بن سلاّم الهروي الأزدي، من كبار العلماء بالحديث والأدب والفقه، من كتبه (الغريب المصنف)، في غريب الحديث، و (الطهور)، في الحديث. و (فضائل القرآن).
ولادته سنة (157 هـ)، ووفاته سنة (224 هـ).
راجع: (تهذيب التهذيب 8/ 315)، (تذكرة الحفاظ2/ 417)، (طبقات الحفاظ ص 179)، (خلاصة تذهيب الكمال 2/ 343).
[3] هو الليث بن سعد بن عبد الرحمن، إمام عصره فقها وحديثا، ولد في (قلقشندة)، سنة (94 هـ)، وتوفي في القاهرة سنة (175 هـ)، كان من الكرماء الأجواد.
راجع: (تذكرة الحفاظ 1/ 224)، (خلاصة تذهيب الكمال 2/ 371)، (شذرات الذهب 1/ 285).
[4] المجموع (6/ 431) تهذيب السنن (3/ 281).
اسم الکتاب : مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين المؤلف : سليمان الأشقر، عمر    الجزء : 1  صفحة : 266
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست