responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مكفرات الذنوب والخطايا وأسباب المغفرة من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 68
43 - [2] - التطوع تُرفع به الدرجات وتُحَطُّ الخطايا؛ لحديث ثوبان مولى رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال له: "عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ؛ فَإِنَّكَ لاَ تَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً إِلاَّ رَفَعَكَ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً، وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً" [1].
44 - [3] - عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ - رضي الله عنه -، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً , إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهَا حَسَنَةً، وَمَحَا عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً، وَرَفَعَ لَهُ بِهَا دَرَجَةً، فَاسْتَكْثِرُوا مِنَ السُّجُودِ» [2].
45 - [4] - عن ثوبان مولى رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال له: "عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ لِلَّهِ، فَإِنَّكَ لاَ تَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً إِلاَّ رَفَعَكَ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً، وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً" [3].
46 - 5 - أربع ركعات قبل العصر؛ لحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: "رَحِمَ اللَّهُ امْرَءَاً صَلَّى قَبْلَ الْعَصْرِ أَرْبَعَاً" [4].
47 - 6 - صلاة الضحى تغفر بها الذنوب؛ لحديث أنس - رضي الله عنه - في

[1] مسلم، برقم488، وتقدم تخريجه.
[2] أخرجه ابن ماجه، كتاب إقامة الصلوات، باب ما جاء في كثرة السجود، برقم 1424، والطبراني في الكبير، 8/ 322، برقم 389، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه، برقم 1171، وفي صحيح الترغيب والترهيب، برقم 386.
[3] أخرجه مسلم، كتاب الصلاة، باب فضل السجود والحث عليه،1/ 253،برقم 488.
[4] أبو داود، كتاب صلاة التطوع، باب الصلاة قبل العصر، برقم 1272، وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود،1/ 348.
اسم الکتاب : مكفرات الذنوب والخطايا وأسباب المغفرة من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست