responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا المؤلف : الخزندار، محمود محمد    الجزء : 1  صفحة : 62
في سخط الله حتى ينزع» [1].
فكن نصيرًا للحق حيث كان، وإلا فلا تطمع بوسام الجهاد ولا شرف الاستشهاد.
خلاصة هذا الفصل وعناصره:
النصرة استعداد لنصرة المستضعف، وهي ضريبة الأخوة.
- صاحب (النصرة) ينصره الله في موطن يحب فيه نصرته.
- الظلم لا يقع - غالبًا - إلا على الضعيف فهل تُسلمه أو تخذله؟
- الجاهليون يتناصرون فكيف تكون النصرة للمسلم؟
- الدعوات تقوى بالنصرة لمن يقوم بتبليغها.
- يشرع للمؤمن أن يدعو ربه بأن ينصره.
- تتوجب النصرة بشهود مواقف الظلم أو العلم بها.
- حقيقة النصرة الخالصة نصرتك لأخيك في غَيبته.
- أوجب صور النصرة بدفع ظلم ذوي السلطان.
- مما استحسن عمرو بن العاص في الروم منعهم ظلم الملوك.
- في النصرة للعصيبة، والإعانة على الباطل، سخط الله.

[1] صحيح سنن ابن ماجه للألباني - كتاب الأحكام - باب 6 - الحديث 1878/ 2320 (صحيح).
اسم الکتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا المؤلف : الخزندار، محمود محمد    الجزء : 1  صفحة : 62
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست