responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا المؤلف : الخزندار، محمود محمد    الجزء : 1  صفحة : 491
فاحذَر أن تكون من أولئك الظالمين لأنفسهم البعدين عن رحمة الله: {إلَّا مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ فَإنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ} [النمل: 11] فاجعل الله غايتك، واستزِدْ من الإحسان يُسدِّد الله خطاك، ويكن عونك على من عاداك {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت: 69]، ووعد الله باق، وسنته مع المحسنين ماضية.
خلاص هذا الفصل وعناصره:
- يدعونا ديننا إلى الإحسان.
- من صور الإحسان (إحسان الإسلام بصدق التوبة).
- إحسان العمل بإتقانه.
- إحسان الخلق.
- إحسان اغتنام الحياة.
- الإحسان إلى الذبيحة.
- إحسان الباطن والظاهر.
- الدعاء عون على الإحسان.
- الجهاد يعين على الإحسان.
- أسمى صور الإحسان بمقابلة الإساءة بالحسنى.
- مجالات الدعوة كلها إحسان.
- من أمراض الذين لا يحرصون على الإحسان.
- عمى بصيرة المسيء يريه الإساءة إحسانًا.
- استحقاق الرحمة بالإحسان بعد الإساءة.
- المحسن مؤيد بالعون من الله.
****

اسم الکتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا المؤلف : الخزندار، محمود محمد    الجزء : 1  صفحة : 491
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست