responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هكذا علمتني الحياة المؤلف : السباعي، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 286
قوي وتحكم، كان طاغية جائراً مذلاً لكرامات الرجال.

مُخادع
تأخذ الأموال من أجلي، فلماذا لا تنفقها علي وأنا إليها محتاج؟

أيهما أسوأ؟
أيهما أسوأ: الذي يضطهد الأحرار؟ أم الذي يحقد عليهم؟

لا يدوم
لا يدوم لطاغية سلطان، ولا لكذاب محمدة، ولا لبطر نعمة.

بين الاستعمار والطغيان
استعمار الأجنبي يخلق في الأمة روح الكفاح، وطغيان المواطن يقضي على هذه الروح.

بين الاستعمار والطغيان
المستعمر يعمل على استغلالك ثم لا يبالي بسخطك، والطاغية يعمل على إذلالك ثم لا يعجبه إلا أن ترضى وتثني عليه.

غرور الطاغية
الطاغية متأله مغرور، لا يملك لنفسه ضرًّا ولا نفعاً.

لا تحقرن أحداً
لا تحقرن أحداً مهما هان، فقد يضعه الزمان موضع من يرتجى وصاله وتخشى فعاله.

اسم الکتاب : هكذا علمتني الحياة المؤلف : السباعي، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 286
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست