responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ورد الصباح والمساء من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 9
أَعُوذُ بِكَ مَنْ عَذَابٍ فِي النَّار وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ» [1].
4 - «اللَّهُمَ بِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ أمْسَيْنَا [2]، وَبِكَ نَحْيَا، وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلِيْكَ النُّشُورُ» [3].
5 - «اللَّهُمَ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ [4] لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ» [5].
6 - «اللهُمَّ إِنِّي أَصْبَحتُ [6] أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَة عَرْشِكَ، وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيْعَ خَلْقِكَ، أَنَّكَ أَنتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ

[1] مسلم، 4/ 2088.
[2] وإذا أمسى قال: اللهم بك أمسينا، وبك أصبحنا وبك نحيا، وبك نموت وإليك المصير.
[3] الترمذي، وانظر: صحيح الترمذي 3/ 142.
[4] أقر وأعترف.
[5] من قالها موقناً بها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها موقناً بها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة. أخرجه البخاري 7/ 150، والنسائي، برقم 9752، والترمذي، برقم 3391.
[6] وإذا أمسى قال: اللهم إني أمسيت.
اسم الکتاب : ورد الصباح والمساء من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 9
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست