اسم الکتاب : ورد الصباح والمساء من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف الجزء : 1 صفحة : 12
أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً، أَوْ أَجُرَّهُ إِلى مُسْلِم» [1].
12 - «بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّميْعُ الْعَلِيمُ» (ثلاث مرات) [2].
13 - «رَضَيتُ بِاللهِ رَبّاً، وَبِالإِسْلاَمِ دِيْناً، وَبِمُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - نَبِياً» (ثلاث مرات) [3].
14 - «يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي [1] الترمذي، وأبوداود، وانظر: صحيح الترمذي 3/ 142. [2] من قالها إذا أصبح ثلاثاً وإذا أمسى ثلاثاً لم يضره شيء، وفي رواية أبي داود، 4/ 323: «من قالها إذا أصبح ثلاثاً لم يصبه فجاءة بلاء حتى يمسي، ومن قالها إذا أمسى ثلاثاً لم تصبه فجاءة حتى يصبح))، وأخرجه الترمذي،5/ 465، وابن ماجه، وأحمد. انظر: صحيح ابن ماجه، 2/ 332، وحسّن إسناده العلامة ابن باز في تحفة الأخيار، ص39. [3] من قالها ثلاث مرات حين يصبح وحين يمسي إلا كان حقاً على الله أن يرضيه يوم القيامة. أحمد، 4/ 337، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 4، وابن السني، برقم 68، والترمذي، 5/ 465. وحسنه ابن باز في تحفة الأخيار، ص39، وأخرجه أبو داود، 4/ 318، ولفظه: « ... وبمحمد رسولاً» فلو قال الذاكر: «وبمحمدٍ نبياً ورسولاً» فلا بأس.
اسم الکتاب : ورد الصباح والمساء من الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف الجزء : 1 صفحة : 12