responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 7447
نترك الأب ونعود إلى الأم حتى لاَتغضب كفانا الله شر غضب الأمن، يقول الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فى حديث المغيرة بن شعبة المتفق عليه إن الله تعالى حرم عليكم عقوق الأمهات، ووأد البنات، وسحره لكم قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال"
... وجاء أحد الصالحين رجل فقال له: إن لى أماً قد بلغت من الكبر عتيا، أحملها على أكف الراحة وأقضى جميع حاجياتها، ترانى وفيت حقها؟ قال الأولاَد بطلقة واحدة؛ لأنها فعلت معك أكثر من هذا وهى تتمنى حياتك وأنت فعلت ما فعلت وأنت ضائق بها وتتمنى موتها
... حتى أخت الأم أوصى بها الإسلاَم خيراً، ففى سنن الترمذى بإسناد صحيح يقول الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "الخالة بمنزلة الأم"، ومن هنا جاء المثل العامى الشهير "الخال والد"
الأُمُّ مَدْرَسَةٌ إِذَا أَعْدَدْتَهَا أَعْدَدْتَ شَعْبَاً طَيَّبَ الأَعْرَاقِ

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 7447
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست