اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر الجزء : 1 صفحة : 7315
إِنَّ خزائن الأرض حملت إِلَى رسول الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) وإِلَى أبي بكر وعمر فأخذوها ووضعوها في مواضعها، وَهذا معروفٌ كَانَتِ الدُّنيَا فِي أَيْدِيهِمْ لاَ فِي قُلُوبِهِمْ وَرَوَى البُخَارِيُّ عَنْ سَيِّدِنَا أنسٍ (رَضِيَ اللهُ عَنهُ) أَنَّ النبيَّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) أَتَاهُ مالٌ من البحرين وكان أكثر مال أُتِيَ به، فخرج رسول الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) إِلَى الصلاَة ولم يلتفت إِلَيْهِ، فلما قضي الصلاَة جاء فجلس إِلَيْهِ، فقلما كان يري أحداً إلاَ أعطاه 00!! [البُخَارِيُّ بِرَقم: ـــ]
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر الجزء : 1 صفحة : 7315